الصفحه ٨١ : ـ : من أبلغ
أنواع العلاجات وحفظ الصحة.
ونظير هذا ما تقدم : من أمره بالسنا
والسنوت ، وهو : العسل الذي
الصفحه ٩٨ : قوله
تعالى لأعدائه من اليهود : (أفكلما (٢)
جاءكم رسول بما لا تهوى أنفسكم استكبرتم : ففريقا كذبتم
الصفحه ١١٢ : وقوله ، وهو الذي يخص : باسم
الطبائعي. وبمروده ، وهو : الكحال. وبمبضعه ومراهمه ، وهو : الجرائحي. وبموساه
الصفحه ١٦١ : دابة إلا هو آخذ بناصيتها
) ، وقوله : «
عدل في قضاؤك »
، مطابق لقوله : (
إن ربى على
صراط مستقيم ).
ثم
الصفحه ١٦٧ :
وهذا كله مستفاد من قوله تعالى : ( وكلوا واشربوا ولا تسرفوا
). فأرشد
عباده إلى إدخال ما يقيم البدن
الصفحه ٢٢٥ : الثانية. وهل هو رطب في
الأولى؟ أو يابس فيها؟ على قولين.
وهو : مقو للكبد ، ملين للطبع ، يزيد في
الباه ولا
الصفحه ٣٨ :
فصل في هديه في علاج الجرح
في الصحيحين عن أبي حازم : « أنه سمع
سهل بن سعد يسأل عما دووي به جرح
الصفحه ٥٥ : بالشفاء : من غير ضمان ، فاختارت الصبر والجنة.
وفى ذلك : دليل على جواز ترك المعالجة
والتداوي ، وأن علاج
الصفحه ٦٠ : .
فصل في هديه صلىاللهعليهوسلم
في علاج حكة (٣)
الجسم
وما يولد القمل
جاء (٤)
في الصحيحين ـ من حديث
الصفحه ٧٤ : الغذاء الجسماني. والله الموفق.
فصل في هديه صلىاللهعليهوسلم
في علاج العذرة
وفى العلاج بالسعوط
الصفحه ٨٦ : ، والأعمال
الشاقة. وفى أثر سلفى : « لا تكرهوا الرمد ، فإنه يقطع عروق العمى ».
ومن أسباب علاجه : ملازمة
الصفحه ٩٩ : ».
والمقصود ذكر هديه في علاج هذا المرض.
وقد روى عنه نوعان : ( أحدهما ) ـ وهو أبلغهما ـ : استخراجه وتبطيله
الصفحه ١٠٠ : يوحى إليه : أن ذلك من السحر. فلما جاءه الوحي
من الله تعالى ، وأخبره أنه قد سحر ـ : عدل إلى العلاج
الصفحه ١٢٧ : صلىاللهعليهوسلم
في العلاج بالأدوية الروحانية الإلهية المفردة ، والمركبة منها ومن الأدوية
الطبيعية.
فصل في هديه
الصفحه ١٤١ : صلىاللهعليهوسلم
في علاج لدغة العقرب بالرقية
روى ابن أبي شيبة في مسنده ، من حديث
عبد الله بن مسعود ، قال : « بينا