الصفحه ١٧٧ : ـ وهو الاظهر ـ
: يعمهما جميعا.
وقوله في الحديث الصحيح : « إن كان عندك
ماء بات في شن ، وإلا كرعنا
الصفحه ١٧٩ : : فإن الحار
الغريزي ضعيف في بواطن أهلها ، وفى تلك الأزمنة الحارة.
وقوله : « وأمرأ » هو أفعل من « مرئ
الصفحه ١٩٦ : : والحياء. وإلا كان مصحفا عن « والحاء ».
(٣) بالزاد ١٤٧ :
ملاعبة. وكلاهما صحيح. (٤) قوله : رسول الله ، لم
الصفحه ٢٠٢ : قوله تعالى : (
فأتوهن من
حيث أمركم الله ) ، فقال : تأتيها من حيث
__________________
(١) كما في الام
الصفحه ٢٠٣ : ـ وهو موضع الولد ـ لا في الحش الذي هو موضع الأذى. وموضع الحرث هو المراد
من قوله : ( من حيث أمركم الله
الصفحه ٢٠٧ : أحق أن يخشاه. فلا يتحرج ما أحله له
، لأجل قول الناس. ثم أخبره : أنه سبحانه زوجه إياها بعد قضاء زيد
الصفحه ٢١٧ : بالابتداء والتفضيل. ـ أو هو بالنسبة إلى كل عين : فيكون في
هذه ثلاث ، وفى هذه ثلاث؟ وهما قولان في مذهب أحمد
الصفحه ٢٢٠ : قوله : « مثل المؤمن مثل الخامة من الزرع تفيؤها الرياح : تقيمها مرة ، وتميلها
أخرى. ومثل المنافق مثل
الصفحه ٢٦١ : الشوك ، نضد مكان كل
شوكة ثمرة. فثمره قد نضد بعضه إلى بعض ، فهو مثل الموز ». وهذا القول أصح. ويكون
من ذكر
الصفحه ٢٦٧ : الربيعي ألطف من الشتوي ، أو
بالعكس؟ فيه قولان.
قال من رجح الغيث الشتوي : حرارة الشمس
تكون حينئذ أقل
الصفحه ٢٧١ : قوله ، وإن
شفع قبلت شفاعته ، وإن شهد زكيت شهادته ، وإن خطب فكفء : لا يعاب ، وإن كان ذا
شيبة بيضاء فهي
الصفحه ٢٧٨ : النص قوله : « هكذا في النسختين المطبوعة والمخطوطة ».
(٣) كذا بالزاد ١٨١
، وأحكام الحموي ٤٢ ، وسورة
الصفحه ٢٨٣ : . على حد قوله تعالى ، (حصرت صدورهم : ٤ / ٩٠) انظر المختار.
وفى الأصل والزاد : ١٨٣ تحضرها (بالمعجمة). وهو
الصفحه ٢٨٤ :
( فصل ) وقوله صلىاللهعليهوسلم في الكمأة : «
وماؤها شفاء للعين » ، فيه ثلاثة أقوال :
( أحدها
الصفحه ٢٩٢ : سبحانه يقرن في الذكر
بين المتماثلات تارة ، وبين المختلفات ، وبين المتضادات. وليس في قوله : ( لتركبوها