الصفحه ٢٥٥ :
مشويا ، فأكل منه ، ثم
قام إلى الصلاة : وما توضأ ». قال الترمذي : حديث صحيح. وفيه أيضا ، عن عبد
الصفحه ١٨٤ :
( فصل ) وثبت في صحيح مسلم : « أنه صلىاللهعليهوسلم كان ينتبذ له (١) أول الليل ، ويشربه ـ إذا
الصفحه ٢٧٨ : الله قلت » ، ويأخذ كل
يوم ورقة ، ويجعلها في فمه ، ويبتلعها بماء.
( كتاب آخر لعرق النساء ) : « بسم
الصفحه ٢٨٢ : الحبوب من الحنطة وغيرها أكبر
مما هي اليوم ، كما كانت البركة فيها أعظم. وقد روى الإمام أحمد بإسناده
الصفحه ٨٧ : عليهم في الوقت المذكور ـ وهو
أبرد أوقات اليوم ـ يوجب جمع الحار الغريزي المنتشر في البدن الحامل لجميع
الصفحه ١٤٨ : . فإذا كانت هذه بداية العبد وما خوله ونهايته ، فكيف يفرح بموجود ، أو
يأسى على مفقود! ففكرة العبد (١)
في
الصفحه ٢٢٤ : تمر العالية ) ، لم يضره ذلك اليوم سم ولا سحر ». وثبت عنه
أنه قال : « بيت لا تمر فيه
الصفحه ٢٣١ :
وإذا سحق ناعما ، واستف منه كل يوم
درهمين بماء بارد ، من عضه (١)
كلب كلب ، قبل أن يفرغ (٢)
من الما
الصفحه ١٥١ : إلى صبر الاضطرار. وهو
غير محمود ولا مثاب.
قال بعض الحكماء : « العاقل يفعل في أول
يوم من المصيبة ، ما
الصفحه ٢٤٩ : الفم. ويستحب للمفطر والصائم في كل وقت : لعموم
الأحاديث فيه ، ولحاجة الصائم إليه ، ولأنه مرضاة للرب
الصفحه ٣١٣ : ، وزرنيخ جزء ، يخلطان
بالماء ، ويتركان في الشمس أو الحمام بقدر ما ينضج (٢) وتشتد زرقته. ثم يطلى به ، ويجلس
الصفحه ٢٣٤ :
حرف الخاء
١ ـ ( خبز ).
ثبت في الصحيح ، عن النبي صلىاللهعليهوسلم
، أنه قال : « تكون الأرض يوم
الصفحه ٩٧ : فيه ، فقال : ما زلت
أجد من (٢)
الأكلة التي أكلت من الشاة يوم خيبر ، حتى كان (٣)
هذا أوان انقطاع الأبهر
الصفحه ٣٢٣ : : المشي حافيا ، والتصبح
والامساء (١)
بوجه البغيض والثقيل والعدو ، وكثرة البكاء ، وكثرة النظر في الخط
الصفحه ٣٢٦ : العربية
بالقاهرة.
والحمد لله ، والصلاة والسلام على رسول
الله ، وعلى آله وصحبه ومن والاه.
في يوم