الصفحه ١٥٧ :
ذكره ، وأن (١) يكون أحب إليه من كل ما سواه ، وأرجى
عنده من كل ما سواه ، وأجل في قلبه من كل ما سواه
الصفحه ٢٦٣ : . وجيده : الكبار
المائي. والأبيض أحمد من الأسود : إذا تساويا في الحلاوة. والمتروك بعد قطفه يومين
أو ثلاثة
الصفحه ١٦٨ : الأنصاري ـ قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
: « من أصبح معافى في جسده ، آمنا في سربه ، عنده قوت يومه
الصفحه ٢٣٩ :
ومن خواصه : أنه إذا دفن في الأرض : لم
يضره التراب ولم ينقصه شيئا. وبرادته إذا خلطت بالأدوية : نفعت
الصفحه ٣٠٦ : النفوس وأغلاها ثمنا ، وأنفسها عند
الناس. وهو هزمة جبرائيل ، وسقيا (١)
إسماعيل.
وثبت في الصحيحين ، عن
الصفحه ٢٧٠ : والتحلي بها شئ البتة ، كما صح
عنه المنع من الشرب في آنيتها. وباب الآنية أضيق من باب اللباس والتحلي. ولهذا
الصفحه ٢٨٧ : كله
ونفع. فهو من باب التنبيه والتعريف لما في قلب المؤمن : من الخير والجود ، والايمان
والنور ، والهدى
الصفحه ٢١٢ : من هذا المحبوب ، وحصول
ما هو أكره إليه من فوات هذا المحبوب. فإذا تيقن أن في إعطاء النفس حظها من هذا
الصفحه ٢٧٥ : ، ويزيد في الباه. قال عفان بن مسلم الصفار : « من مص قصب السكر بعد طعامه ،
لم يزل يومه أجمع في سرور » انتهى
الصفحه ١٥٤ : أبي سعيد الخدري ، قال : « (دخل
رسول الله صلىاللهعليهوسلم
ـ ذات يوم ـ في المسجد ، فإذا هو برجل من
الصفحه ١٨٢ : تصنعون بما في جامع
الترمذي : « أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
، دعا بإداوة يوم أحد ، فقال : اختنث فم
الصفحه ٢٣٥ : أوقات أكله : في آخر اليوم الذي
خبز فيه. واللين منه أكثر تليينا وغذاء وترطيبا ، وأسرع انحدارا. واليابس
الصفحه ٤٨ : تحريمهما.
وفيها : دليل على جواز ضرب الرجل الخراج
على عبده كل يوم شيئا معلوما ، بقدر طاقته ، وأن للعبد أن
الصفحه ١٤٩ : : « دخلت عليها يوما ،
فقلت لها : كيف رأيت عبرات الملوك؟ فقالت : ما نحن فيه اليوم خير مما كنا فيه
بالأمس
الصفحه ٢٥٣ : عليه (٤) اللبن ـ في اليوم ـ مرتين أو ثلاثا ، ويخرج
ويجفف في الظل ، ويخلط معه الورد والكثيراء (٥)
ويشرب