الصفحه ٢٨٩ :
وفيه ـ مع ذلك ـ : فساد الأسنان واللثة
، ويصدع ويرى أحلاما رديئة ، ويظلم البصر ، وينتن النكهة. وفيه
الصفحه ١٠٧ : . وكما ابتلاهم بالشهوات ، أعانهم على قضائها بما
يسره لهم شرعا وقدرا : من المشتهيات اللذيذة النافعة. فما
الصفحه ٣٠٤ : .
والماء ـ وإن كان في الأصل باردا رطبا ـ
فإن قوته تنتقل وتتغير لأسباب عارضة توجب انفعالها. فإن الما
الصفحه ٢٨٦ : صلىاللهعليهوسلم ـ ومعه جماعة من
المحدثين ـ ومالك أنكره.
فإن قيل : قد ثبت في صحيح مسلم النهى عن
الخضاب بالسواد
الصفحه ٢٦٨ :
، فأصابنا مطر : فحسر ثوبه (١)
منه ، وقال : إنه حديث عهد بربه ». وقد تقدم في هديه في الاستسقاء ، ذكر استمطاره
الصفحه ٧٦ : : كالتمر والعسل. وشاهدناهم يضعون في أطعمتهم من الفلفل والزنجبيل ، فوق ما
يضعه غيرهم ، نحو عشرة أضعاف أو
الصفحه ١٠٢ : السليم عند وجود أحد الأسباب المرضية
التي ذكرت في هذا الباب. اه د.
الصفحه ٨ : :
أبو داود ، والترمذي ـ وقال : حسن صحيح. ـ والنسائي ، وابن ماجة وابن حبان في
صحيحيهما ، والحاكم من عشر
الصفحه ١٥٥ : إلا بالله ». وثبت في الصحيحين : أنها كنز
من كنوز الجنة. وفى الترمذي : أنها باب من أبواب الجنة.
هذه
الصفحه ٥٦ : أعرابية تذاب ، ثم تجزأ ثلاثة أجزاء ، ثم
تشرب على الريق : في كل يوم جزء » (١).
عرق النساء : وجع يبتدئ من
الصفحه ٢٣٨ :
وقد روى فيه حديث باطل مختلق لا أصل له :
« ادهنوا بالبان. فإنه أحظى لكم عند نسائكم ».
ومن منافعه
الصفحه ١٥٠ : الترمذي مرفوعا : « يود ناس يوم
القيامة أن جلودهم كانت تقرض بالمقاريض في الدنيا ، لما يرون : من ثواب أهل
الصفحه ٣١٦ : بين المطلق والمقيد في الأسماء
باب مهم عظيم النفع في الفهم ومراتب اللغة. واليقطين المذكور في القرآن هو
الصفحه ٢٥٢ :
وماء ملح الجري المالح إذا جلس فيه من
كانت به قرحة الأمعاء ، في ابتداء العلة ، وافقه : بجذبه المواد
الصفحه ١٦٥ :
فصل في هديه صلىاللهعليهوسلم
في علاج الفزع والأرق المانع من النوم
روى الترمذي في جامعه ، عن