الصفحه ٣٠٥ : الاستفتاح وغيره : « اللهم ، اغسلنى من خطاياي بماء الثلج
والبرد ».
الثلج له في نفسه كيفية حادة دخانية
الصفحه ٣٢ :
الفضلات المرارية
الحادة وغيرها في فصل الصيف ، وعدم تحللها في آخره. وفى الخريف : لبرد الجو ، وردغة
الصفحه ٢١ :
وقال الرازي في كتابه الكبير : « إذا
كانت القوة قوية والحمى حادة جدا ـ والنضج بين ، ولا ورم في
الصفحه ٤٦ :
حسان : « أنه سأل أبا عبد الله عن الحجامة : أي وقت تكره؟ فقال : في يوم السبت ، ويوم
الأربعاء ، ويقولون
الصفحه ٣٣٠ : صلىاللهعليهوسلم في معالجة المرضى بترك إعطائهم
ما يكرهونه
٩٦
هدى النبي في علاج السم الذي أصابه
الصفحه ٤٤ : عليها : فإنها نافعة له طبا وشرعا ، فقد ثبت عن النبي صلىاللهعليهوسلم : أنه احتجم في عدة
أماكن من قفاه
الصفحه ١٢٤ : نفعه. والعقل يقضى بتحريم ذلك. فالعقل والفطرة مطابق
للشرع في ذلك.
وههنا سر لطيف في كون المحرمات لا
الصفحه ٢٨ : التلقي له : بالايمان والاذعان. فهذا القرآن ـ الذي هو شفاء لما في
الصدور ـ إن لم يتلق هذا التلقي : لم يحصل
الصفحه ٨٩ :
كله في الماء والطعام ، فيقابل المادة السمية المادة النافعة ، فيزول ضررها. وهذا
طب لا يهتدى إليه كبار
الصفحه ٢٦٥ :
على أنه أفضل من
المسك : فإنه بهذه الخاصية الواحدة ، لا يقاوم ما في المسك من الخواص.
وبعد
الصفحه ٣٠٩ : . ومنافعه كثيرة جدا.
وهو أقوى المفرحات.
٣ ـ ( مرزنجوش )
(٢). ورد فيه
حديث ـ لا نعلم صحته ـ : « عليكم
الصفحه ٢٢٣ : البيض مسكن للألم ، مملس للحلق وقصبة الرئة ، نافع للحلق والسعال
وقروح الرئة والكلى والمثانة ، مذهب
الصفحه ٢٢٧ : ء والفوم والعدس
والبصل : (أتستبدلون الذي هو أدنى بالذي
__________________
(١) بالزاد ١٦٠ :
نافع. وما في
الصفحه ٢٣٣ : اللزج العارض في الصدر والمعدة ، ونفعت من
السعال المتطاول منه.
وهى نافعة من الحصر ، مطلقة للبطن. وإذا
الصفحه ٣٧ :
يخرج بها من الضرع ،
مع بول الفصيل وهو حار ، كما يخرج من الحيوان. فإن ذلك مما يزيد في ملوحته