الصفحه ٢٠٩ : بين المتماثلين ،
والتفريق بين المختلفين. وهذا كما أنه ثابت في الدنيا ، فهو كذلك يوم القيامة. قال
تعالى
الصفحه ١٦٣ : دواء لها الا التوبة والاستغفار.
وأما الصلاة فشأنها في تفريح القلب
وتقويته ، وشرحه وابتهاجه ولذته
الصفحه ١٨ :
فصل في هديه في علاج الحمى
ثبت في الصحيحين ، عن نافع عن ابن عمر ،
أن النبي صلىاللهعليهوسلم
قال
الصفحه ٥٥ : مكثها ، وعسر
برئها ، لا سيما إن جاوز في السن خمسا وعشرين سنة. وهذه العلة في دماغه وخاصة في
جوهره. فإن
الصفحه ٣٠٨ :
وبعد : فالاغتسال به نافع من آفات عديدة
في ظاهر الجلد ، وشربه مضر بداخله وخارجه : فإنه يطلق البطن
الصفحه ٣١٧ : جرادته ، وخلط ماؤها بدهن
الورد ، وقطر منها في الاذن ـ : نفعت من الأورام الحارة. وجرادته نافعة من أورام
الصفحه ١ : ، وآله وصحبه أجمعين.
أما بعد : فهذه فصول نافعة في هديه صلىاللهعليهوسلم ، في الطب الذي
تطبب به
الصفحه ٦٦ : إذا صدع : غلف رأسه بالحناء ، ويقول : إنه نافع بإذن الله من الصداع ».
والصداع : ألم في بعض أجزا
الصفحه ٢٧٧ : ولدها ، فاكتبه لها ».
وكل ما (٥) تقدم من الرقي ، فإن كتابته نافعة.
ورخص جماعة من السلف في كتابة
الصفحه ٢٧١ :
ذكور أمتي ، وحل (١) لاناثهم ».
والفضة : سر من أسرار الله في الأرض ، وطلسم
الحاجات ، وأحساب أهل
الصفحه ٣٨ :
فصل في هديه في علاج الجرح
في الصحيحين عن أبي حازم : « أنه سمع
سهل بن سعد يسأل عما دووي به جرح
الصفحه ٢٩٧ : والتعب. وينبغي أن يترك بعد
ذبحه يوما أو يومين ، ثم يؤكل.
( لحم العصافير والقنابر ). روى النسائي
في سننه
الصفحه ٢٣ : حاله (٣) : « حمى يوم كفارة سنة ». وفيه قولان :
__________________
(١) وأخرج مسلم عن
جابر ، نحوه
الصفحه ٣٢٤ : أحد تلك الأيام ، ومن
الزيتون في الآخر ، ومن الباقلا في الثالث ».
( فصل )
قد أتينا على جمل نافعة من
الصفحه ٢٩٠ : (٥)
، ولأهل الرياضات التامة ، في المواضع والفصول الباردة. نافع لأصحاب المرة السوداء
يقوى الذهن والحفظ. ولحم