الصفحه ٣١٢ :
وقد اختلف الناس في تفضيلها على الحبلة
أو بالعكس ، على قولين. وقد قرن الله بينهما في كتابه ، في غير
الصفحه ١٧٧ : الهيثم بن التيهان ـ : « هل من ماء بات في شنه؟ » فأتاه به ، فشرب
منه (١). رواه
البخاري. ولفظه : « إن كان
الصفحه ١٨٣ :
وأما النفخ في الشراب : فإنه يكسبه من
فم النافخ رائحة كريهة ، يعاف لأجلها ، ولا سيما إن كان متغير
الصفحه ٣٢٩ :
١
تصدير الكتاب
٣٨
هدى النبي في العلاج بشرب العسل ، والحجامة ، والكي
الصفحه ١٥ :
النار. وكل هذه
النارية حدثت عند الاختلاط. وذلك يبطل ما قررتموه في القسم الأول أيضا.
قال المنكرون
الصفحه ١٦ :
وثبت في صحيح مسلم ، عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : «
خلقت الملائكة من نور ، وخلق إبليس من
الصفحه ٢٩ : : ورم ردئ قتال ، يخرج معه تلهب شديد مؤلم جدا
، يتجاوز المقدار في ذلك ، ويصير ما حوله في الأكثر أسود أو
الصفحه ٩٤ : أكثر لحما. وفى باطنها خمل. وهى محصورة في وسط
البطن ، وأميل إلى الجانب الأيمن قليلا. خلقت على هذه الصفة
الصفحه ٢٦٦ :
جودة : ما خف وطفا على الماء. ويقال : إنه شجر يقطع ويدفن في الأرض سنة ، فتأكل
الأرض منه مالا ينفع
الصفحه ٦٤ : . وقال : هو لهم في الدنيا ، ولكم في
الآخرة ».
فصل في هديه صلىاللهعليهوسلم
في علاج ذات الجنب
روى
الصفحه ٧٥ : في أبدان الصبيان. وفى القسط تجفيف
يشد اللهاة ويرفعها إلى مكانها. وقد يكون نفعه في هذا الداء بالخاصية
الصفحه ١١٦ :
فصل في هديه صلىاللهعليهوسلم
في التحرز من الأدواء المعدية
بطبعها ، وإرشاده الأصحاء إلى مجانبة
الصفحه ١٤٣ : .
أما الأول ، فكما في الصحيحين ، من حديث
عائشة ، قالت (٢)
: « كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم
، إذا أوى
الصفحه ٢٥٨ :
٣ ـ ( صبر ) (١). روى أبو داود في كتاب المراسيل ـ من
حديث قيس بن رافع القيسي رضي الله عنه ـ أن رسول
الصفحه ٧٧ :
ذلك ، ولا يضرهم : لبرودة
أجوافهم ، وخروج الحرارة إلى ظاهر الجسد. كما تشاهد مياه الآبار : تبرد في