الصفحه ١٨٠ : (٣) الشارب بالماء ، ولا يمرئه ، ولا يتم
ريه.
وقد روى عبد الله بن المبارك ، والبيهقي
، وغيرهما ـ عن النبي
الصفحه ١٨٨ :
وأردأ منه : أن ينام منبطحا على وجهه.
وفى المسند وسنن ابن ماجة ، عن أبي أمامة ، قال : « مر النبي
الصفحه ١٩٠ : الآفات ، ويحرس بدنه أيضا
من طوارق الآفات ، وكان ربه وفاطره تعالى هو المتولى لذلك وحده ـ : علم النبي
الصفحه ١٩٣ : في الصحيحين ، عن النبي صلىاللهعليهوسلم
، أنه قال : « يعقد الشيطان على قافية رأس أحدكم ـ إذا هو نام
الصفحه ١٩٥ : للمرأة. فهو ينفع نفسه في دنياه وأخراه ، وينفع
المرأة.
ولذلك كان النبي صلىاللهعليهوسلم يتعاهده ويحبه
الصفحه ١٩٧ :
واحدة منهن. فروى
مسلم في صحيحه ، عن أنس : « أن النبي صلىاللهعليهوسلم
كان يطوف على نسائه بغسل
الصفحه ١٩٩ : الواحد ) : الفرج ، وهو موضع الحرث
والولد.
وأما الدبر : فم يبح قط على لسان نبي من
الأنبياء. ومن نسب إلى
الصفحه ٢٠٢ : علي ابن السائب ، عن عمرو بن أحيحة بن الجلاح ، عن خزيمة بن
ثابت ـ : « أن رجلا سأل النبي
الصفحه ٢٠٩ : المتحابين في طاعة الشيطان : في
الجحيم. فالمرء مع من أحب شاء أو أبى. وفى صحيح الحاكم وغيره ـ عن النبي
الصفحه ٢١٠ : الله عنهما ، عن النبي صلىاللهعليهوسلم
ـ أنه قال : « لم نر للمتحابين مثل النكاح ». وهذا هو (٣) المعنى
الصفحه ٢١٧ : عباس
رضي الله عنهما ، قال : « كانت للنبي صلىاللهعليهوسلم
مكحلة يكتحل منها ثلاثا في كل عين ». وفى
الصفحه ٢١٨ : .
٢ ـ ( أترج ) (٤). ثبت في الصحيح (٥) ، عن النبي صلىاللهعليهوسلم ، أنه قال : « مثل المؤمن
الذي يقرأ القرآن
الصفحه ٢٢٠ : ، وتصفية اللون.
٤ ـ ( أرز ) : بفتح الهمزة وسكون الراء
، وهو : الصنوبر. ذكره النبي صلىاللهعليهوسلم
في
الصفحه ٢٢١ : الغثيان ويعقل البطن.
حرف الباء
١ ـ ( بطيخ ).
روى أبو داود والترمذي ـ عن النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٢٥ : الضرر ».
ويذكر عن أبي الدرداء : « أهدى إلى
النبي صلىاللهعليهوسلم
طبق من تين ، فقال : كلوا. وأكل منه