الصفحه ٥٥ : التي جاء
الحديث : أنها كانت تصرع وتنكشف ـ يجوز : أن يكون صرعها من هذا النوع ، فوعدها
النبي
الصفحه ٥٨ : السنا للآن كملين في
حالات الامساك. وتستعمل أوراق النبات فقط بعد نقعها في الماء لمدة ١٢ ساعة ، ويشرب
الصفحه ٦٠ : ، والزبير بن العوام ـ رضى الله تعالى عنهما ـ
شكوا القمل إلى النبي صلىاللهعليهوسلم
، في غزاة (٥)
لهما
الصفحه ٦٦ : الصراع والشقيقة
روى ابن ماجة في سننه ، حديثا في صحته
نظر ، هو (٢)
: « أن النبي صلىاللهعليهوسلم
كان
الصفحه ٦٨ : ـ : أن هذا النوع كان يصيب النبي صلىاللهعليهوسلم
، فيمكث اليوم واليومين ، ولا يخرج. وفيه : عن ابن عباس
الصفحه ٧٣ : ثبت في الصحيح ـ عن النبي صلىاللهعليهوسلم ـ : أنه كان يواصل
في الصيام ( الأيام
الصفحه ٧٧ : الانسان. وكثير من النبات يكون في بعض البلاد غذاء
مأكولا ، وفى بعضها سما قاتلا. ورب أدوية لقوم أغذية لآخرين
الصفحه ٨٨ : العلماء. ولا يعرف في السلف مخالف في ذلك.
ووجه الاستدلال به : أن النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ أمر بمقله
الصفحه ٩٨ :
يذهب ، وإما أن يضعف فتقوى عليه الطبيعة ، فتبطل فعله أو تضعفه.
ولما احتجم النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٩٩ :
»
له ـ بإسناده عن عبد الرحمن ابن أبي ليلى ـ : « أن النبي صلىاللهعليهوسلم احتجم على رأسه
بقرن حين طب
الصفحه ١٠٠ :
فاعلم أن مادة السحر الذي أصيب به النبي
صلىاللهعليهوسلم
، انتهت إلى رأسه : إلى إحدى قواه التي
الصفحه ١٠١ : الاستفراغ بالقئ
روى الترمذي في جامعه ـ عن معدان بن أبي
طلحة ، عن أبي الدرداء : « أن النبي
الصفحه ١٠٤ : فوق ، ومتى استقرت : استفرغت من
أقرب مكان إليها.
ولهذا احتجم النبي صلىاللهعليهوسلم على كاهله تارة
الصفحه ١٠٦ : .
واختلف في معنى إنزال الداء والدواء ، فقالت
طائفة : إنزاله إعلام العباد به. وليس بشيء. فإن النبي
الصفحه ١١٩ : منه وبالنطف ، نحو ما به. فهذا هو المعنى
الذي قال فيه النبي صلىاللهعليهوسلم
: لا يورد ذو عاهة على