الصفحه ٢٠٨ : الصحيح ، عن النبي صلىاللهعليهوسلم ، أنه قال : «
الأرواح جنود مجندة ، فما تعارف منها ائتلف ، وما تناكر
الصفحه ٢١٤ :
الأزرق يرفعه أولا عن سويد ، فعوتب فيه : فأسقط ذكر (٣) النبي صلىاللهعليهوسلم
، وكان لا يجاوز به ابن
الصفحه ٢١٦ : أبي هريرة رضي الله عنه ، عن النبي صلىاللهعليهوسلم
ـ : « من عرض عليه طيب فلا يرده : فإنه خفيف المحمل
الصفحه ٢٢٢ : : « إنما أمر
النبي صلىاللهعليهوسلم
بأكل البلخ بالتمر ، ولم يأمر بأكل البسر مع التمر ـ : لان البلح بارد
الصفحه ٢٣٨ : (٤).
٣ ـ ( ذهب ). روى أبو داود والترمذي : «
أن النبي صلىاللهعليهوسلم
رخص لعرفجة ابن أسعد ـ لما قطع أنفه يوم
الصفحه ٢٤٧ : الملك الزبيري ،
عن طلحة بن عبيد الله رضي الله عنه ، قال : « دخلت على النبي صلىاللهعليهوسلم : وبيده
الصفحه ٢٥١ : ».
٥ ـ ( سمك ).
روى الإمام أحمد بن حنبل ، وابن ماجة في سننه ـ من حديث عبد الله بن عمر ، عن
النبي
الصفحه ٢٥٢ : النبي صلىاللهعليهوسلم
في ثلثمائة راكب ، وأميرنا أبو عبيدة بن الجراح رضي الله عنه. فأتينا (٢) الساحل
الصفحه ٢٦٣ : ـ من حديث سعد
بن أبي وقاص رضي الله عنه ، عن النبي صلىاللهعليهوسلم
ـ أنه قال : « من تصبح بسبع تمرات
الصفحه ٢٦٨ : رقة الهواء ولطافته. فيخف بذلك الماء وتقل أجزاؤه
الأرضية ، وتصادف وقت حياة النبات والأشجار وطيب الهوا
الصفحه ٢٨٦ : النبي صلىاللهعليهوسلم
: أنه خضب. وليس من شهد ، بمنزلة من لم يشهد ». فأحمد أثبت خضاب النبي
الصفحه ٢٨٧ :
٥ ـ ( كرم )
: شجرة العنب ، وهى الحبلة. ويكره تسميتها كرما ، لما روى مسلم في صحيحه ، عن
النبي
الصفحه ٢٩٣ : . فإن فيه حرارة ويبسا ، وتوليدا للسوداء. وهو عسر الانهضام.
وفيه قوة غير محمودة ، لأجلها أمر النبي
الصفحه ٣٠٨ : ، عن النبي صلىاللهعليهوسلم ـ أنه قال : « أطيب
الطيب : المسك ».
وفى الصحيحين عن عائشة رضي الله عنها
الصفحه ٢ : الشهوات ، فقال تعالى : ( يا نساء النبي لستن كأحد من النساء ، إن اتقيتن
فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه