الصفحه ١١٨ :
ـ عن أبي هريرة ، عن
النبي صلىاللهعليهوسلم
ـ أنه قال : « لا عدوى ، ولا طيرة » (١).
ونحن نقول
الصفحه ١٢٠ :
خاطبه النبي صلىاللهعليهوسلم بما يليق بحاله : فبعض
الناس يكون قوى الايمان قوى التوكل ، يدفع قوة
الصفحه ١٢٧ :
: « العين حق ، ولو كان شئ سابق القدر : لسبقته العين » (١)
وفى صحيحه أيضا عن أنس : « أن النبي
الصفحه ١٢٩ : : عين إنسية ، وعين جنية.
فقد صح عن أم سلمة : « أن النبي صلىاللهعليهوسلم
، رأى في بيتها جارية في وجهها
الصفحه ١٣٣ : للمعين ، فليدفع شرها بقوله : اللهم بارك
عليه ، كما قال النبي صلىاللهعليهوسلم
، لعامر بن ربيعة ـ لما
الصفحه ١٤٢ : والتحصن من
الشرور قبل وقوعها. ولهذا أوصى النبي صلىاللهعليهوسلم
عقبة بن عامر ، بقراءتهما عقب كل صلاة
الصفحه ١٤٤ : النبي صلىاللهعليهوسلم ـ وكانت قد بايعته
بمكة ـ قالت : يا رسول الله ، إني كنت أرقى في الجاهلية من
الصفحه ١٤٦ : إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم
وجعا يجده في جسده منذ أسلم ، فقال النبي صلىاللهعليهوسلم
: ضع يدك
الصفحه ١٥٤ :
« يا حي يا قيوم ، برحمتك
أستغيث ». وفيه عن أبي هريرة : « أن النبي صلىاللهعليهوسلم
، كان إذا
الصفحه ١٥٥ : المسند : « أن النبي صلىاللهعليهوسلم ، كان إذا حزبه أمر
: فزع إلى الصلاة ». وقد قال تعالى : (
واستعينوا
الصفحه ١٦٠ :
النبي صلىاللهعليهوسلم
: لقد دعا الله باسمه الأعظم : الذي إذا دعى به أجاب ، وإذا سئل به أعطى
الصفحه ١٦٥ : بريدة ، قال
: شكا خالد إلى النبي صلىاللهعليهوسلم
فقال : يا رسول الله ، ما أنام الليل من الارق. فقال
الصفحه ١٦٨ : ـ : فكأنما حيزت له
الدنيا ». وفى الترمذي أيضا ـ من حديث أبي هريرة ، عن النبي صلىاللهعليهوسلم ـ أنه قال
الصفحه ١٩٦ : ، عنه عن
النبي صلىاللهعليهوسلم
، قال : « تنكح المرأة : لمالها ، ولحسبها ، ولجمالها ، ولدينها. فاظفر
الصفحه ١٩٨ : النبي صلىاللهعليهوسلم لجابر ـ : « هلا
تزوجت بكرا! ».
وقد جعل الله سبحانه ـ من كمال نساء أهل
الجنة