الصفحه ٨٦ : ، والأعمال
الشاقة. وفى أثر سلفى : « لا تكرهوا الرمد ، فإنه يقطع عروق العمى ».
ومن أسباب علاجه : ملازمة
الصفحه ٨٩ : الأطباء وأئمتهم ، بل هو خارج من مشكاة النبوة. ومع هذا
فالطبيب العالم العارف الموفق ، يخضع لهذا العلاج
الصفحه ٩٩ : ».
والمقصود ذكر هديه في علاج هذا المرض.
وقد روى عنه نوعان : ( أحدهما ) ـ وهو أبلغهما ـ : استخراجه وتبطيله
الصفحه ١٠٠ : يوحى إليه : أن ذلك من السحر. فلما جاءه الوحي
من الله تعالى ، وأخبره أنه قد سحر ـ : عدل إلى العلاج
الصفحه ١٢٧ : صلىاللهعليهوسلم
في العلاج بالأدوية الروحانية الإلهية المفردة ، والمركبة منها ومن الأدوية
الطبيعية.
فصل في هديه
الصفحه ١٣٤ : إزاره الداخل الذي يلي جسده من الجانب الأيمن. ثم يصب على رأس المعين من خلفه
بغتة. وهذا مما لا يناله علاج
الصفحه ١٣٥ : العلاج النبوي ، كطب الطرقية بالنسبة إلى طبهم ، بل أقل. فإن التفاوت الذي
بينهم وبين الأنبياء أعظم وأعظم من
الصفحه ١٤١ : صلىاللهعليهوسلم
في علاج لدغة العقرب بالرقية
روى ابن أبي شيبة في مسنده ، من حديث
عبد الله بن مسعود ، قال : « بينا
الصفحه ١٤٥ : (٢) ».
هذا من العلاج السهل الميسر النافع
المركب ، وهى معالجة لطيفة يعالج بها القروح والجراحات الطرية ، لا
الصفحه ١٤٦ : هديه صلىاللهعليهوسلم
في علاج الوجع بالرقية
روى مسلم في صحيحه ، عن عثمان بن أبي
العاص : « أنه شكا
الصفحه ١٤٧ : علاج مر المصيبة وحزنها
قال تعالى : ( وبشر الصابرين ، الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا
: إنا لله وإنا
الصفحه ١٥٢ : أحد الكيرين ـ فليعلم قدر نعمة الله عليه في الكير
العاجل.
ومن علاجها : أن يعلم أنه لولا محن
الدنيا
الصفحه ١٥٣ : إلى ما يناسبه وما هو الأولى به. ولا
تستطل هذا العلاج : فشدة الحاجة إليه ـ من الطبيب والعليل ـ دعت إلى
الصفحه ١٦٥ :
فصل في هديه صلىاللهعليهوسلم
في علاج الفزع والأرق المانع من النوم
روى الترمذي في جامعه ، عن
الصفحه ٢٠٦ : صلىاللهعليهوسلم
في علاج العشق
هذا مرض من أمراض القلب ، مخالف لسائر
الأمراض : في ذاته وأسبابه وعلاجه. وإذا تمكن