الصفحه ١١٦ : النبي صلىاللهعليهوسلم : ارجع فقد بايعناك
(١) ».
وروى البخاري في صحيحه تعليقا ـ من حديث
أبي هريرة
الصفحه ١٧٥ : .
قالوا : وبين الحيوان والنبات قدر مشترك
من وجوه عديدة ، منها : النمو والاغتذاء والاعتدال. وفى النبات قوة
الصفحه ١٧٧ : كان الماء البائت أنفع من الذي
يشرب وقت استقائه ، قال النبي صلىاللهعليهوسلم
ـ وقد دخل إلى حائط أبى
الصفحه ٢٢٨ : عمر ، قال : بينا نحن عند رسول
الله صلىاللهعليهوسلم
جلوس ، إذ أتى بجمار نخلة ، فقال النبي
الصفحه ٢٣٤ :
حرف الخاء
١ ـ ( خبز ).
ثبت في الصحيح ، عن النبي صلىاللهعليهوسلم
، أنه قال : « تكون الأرض يوم
الصفحه ٢٤١ : وسوداء ، ويؤذى
أسنانه. وإصلاحه بالسكنجبين ونحوه.
وفى فطر النبي صلىاللهعليهوسلم من الصوم ، عليه أو
الصفحه ٢٦٤ : شهر ، وأنهم تزودوا من
لحمه وشائق إلى المدينة ، وأرسلوا منه إلى النبي صلىاللهعليهوسلم.
وهو أحد ما
الصفحه ٢٧٣ : فعل النبي صلىاللهعليهوسلم : إذ أكله بالرطب.
فإذا أكل بتمر أو زبيب أو عسل ـ : عدله.
٣ ـ ( قسط
الصفحه ٣٠٦ : النبي صلىاللهعليهوسلم ، أنه قال لأبي ذر
ـ وقد أقام بين الكعبة وأستارها أربعين ما بين يوم وليلة : وليس
الصفحه ٣٠٧ :
تجتمع هنا لك ، وسيول يمد (٢)
بعضها بعضا ، فيسوقه الله تعالى إلى الأرض الجرز التي لا نبات لها ، فيخرج به
الصفحه ٣٣٢ :
الصفحة
الموضوع
الصفحة
الموضوع
٢١٥
هدى النبي
الصفحه ٣ : حبسه داء من الأدواء بحبسه. وقد نبه سبحانه باستفراغ
أدناها ـ وهو : البخار المحتقن في الرأس. ـ على
الصفحه ٨ : . فإنه العزيز الوهاب.
( فصل )
روى مسلم في صحيحه ـ من حديث أبي الزبير ، عن جابر بن عبد الله ، عن النبي
الصفحه ٩ : ما علمهم الله. ولهذا علق النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ الشفاء ، على
مصادفة الدواء للداء. فإنه لا شئ من
الصفحه ١٥ : تسخين الشمس محدثة
للنار ، كما في البلورة. لكنا نستبعد ذلك جدا في أجرام النبات والحيوان : إذ ليس
في