الصفحه ٢٢٦ :
ماء الشعير الصحيح (٢).
حرف الثاء
١ ـ ( ثلج ).
ثبت في الصحيح عن النبي صلىاللهعليهوسلم
، أنه قال
الصفحه ٢٣٢ :
قويا ، كما يقطعها بزر الخردل. لأنه شبيه به في كل شئ ».
٥ ـ ( حلبة ).
يذكر عن النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٣٥ : أم سعيد رضي الله عنها ، عن النبي صلىاللهعليهوسلم ـ : « نعم الادام
الخل ، اللهم : بارك في الخل. ولم
الصفحه ٢٣٩ :
والقناطير المقنطرة من الذهب والفضة ، والخيل المسومة والانعام والحرث
).
وفى الصحيحين ـ عن النبي
الصفحه ٢٤٤ : الله عنه ، عن النبي صلىاللهعليهوسلم
ـ أنه قال : « كلوا الزيت وادهنوا به ، فإنه من شجرة مباركة
الصفحه ٢٤٥ : نباتها وطلوعها. وهو نافع من السعال
العارض من البرد واليبس. ويذهب القوبي والخشونة التي في البدن ، ويلين
الصفحه ٢٥٠ : النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ علم أمته ما
يستحب لهم في الصيام ، وما يكره لهم. ولم يجعل السواك من القسم
الصفحه ٢٥٣ : بماء العسل أو عصير العنب.
__________________
(١) ص ٢٢٩ ـ ٢٣١.
(٢) نبات كان يستعمل
قديما ، وبطل
الصفحه ٢٦٠ : لحديث ، إن ذلكم كان يؤذى النبي
فيستحيى منكم ، والله لا يستحيى من الحق
).
والمقصود : أن الطيب كان من
الصفحه ٢٦٢ :
الذكر ، فيجعلونه في
الأنثى. قال : ما أظن ذلك يغنى شيئا. فبلغهم فتركوه : فلم يصلح فقال النبي
الصفحه ٢٦٥ : طائفة
: هو نبات ينبت في قعر البحر ، فيبتلعه بعض دوابه ، فإذا ثملت منه : قذفته رجيعا ،
فيقذفه البحر إلى
الصفحه ٢٦٧ : الحديث الذي جاء في العدس : أنه قدس على لسان سبعين نبيا. فقال : ولا
على لسان نبي واحد ، وإنه لمؤذ منفخ
الصفحه ٢٧٠ : ثبت أحدهما ، وإلا : ففي القلب من
تحريم ذلك على الرجال شئ. والنبي صلىاللهعليهوسلم
أمسك بيده ذهبا
الصفحه ٢٧٢ :
علل النبي صلىاللهعليهوسلم
، بأنها للكفار في الدنيا : إذ ليس لهم نصيب من العبودية التي ينالون بها
الصفحه ٢٧٦ : كلام عن نبي الله ، فعلقه
واستشف به ما استطعت. قلت : أكتب هذه من حمى الربع : باسم الله وبالله ومحمد رسول