الصفحه ٥٦ : : بعرق النساء ، خلافا لمن منع هذه التسمية ، وقال : النساء هو
العرق نفسه ، فيكون من باب إضافة الشئ إلى
الصفحه ٧٨ : (٢)
زرعوها دأبا سبعا. وتضاعف الصدقة إلى سبعمائة ضعف : إلى أضعاف كثيرة. ويدخل الجنة
من هذه الأمة بغير حساب
الصفحه ٩٤ : أكثر لحما. وفى باطنها خمل. وهى محصورة في وسط
البطن ، وأميل إلى الجانب الأيمن قليلا. خلقت على هذه الصفة
الصفحه ١٠٠ :
فاعلم أن مادة السحر الذي أصيب به النبي
صلىاللهعليهوسلم
، انتهت إلى رأسه : إلى إحدى قواه التي
الصفحه ١٠١ :
والتوكل والتوحيد ، ومن لا نصيب له من الأوراد الإلهية ، والدعوات والتعوذات
النبوية. وبالجملة ، فسلطان
الصفحه ١٣٨ : الإلهية ، وذكر
الافتقار إلى الرب سبحانه في طلب الإعانة ، وطلب الهداية ، وتخصيصه سبحانه بذلك ، وذكر
أفضل
الصفحه ١٦٧ :
وهذا كله مستفاد من قوله تعالى : ( وكلوا واشربوا ولا تسرفوا
). فأرشد
عباده إلى إدخال ما يقيم البدن
الصفحه ٢٠٨ : .
وقد أعيت علة العشق على كثير من العقلاء
، وتكلم فيها بعضهم بكلام يرغب عن ذكره إلى الصواب. فنقول : قد
الصفحه ٢١٢ :
قبائح المحبوب ، وما يدعوه إلى النفرة عنه. فإنه إن طلبها وتأملها : وجدها أضعاف
محاسنه التي تدعو إلى حبه
الصفحه ٢٦٤ : شهر ، وأنهم تزودوا من
لحمه وشائق إلى المدينة ، وأرسلوا منه إلى النبي صلىاللهعليهوسلم.
وهو أحد ما
الصفحه ٢٨٣ : صلىاللهعليهوسلم إلى هذا ، بقوله في
الطاعون : « إنه بقية رجز ـ أو عذاب ـ أرسل على بني إسرائيل ».
وكذلك : سلط الله
الصفحه ٣٣٠ :
بيان أن أنفع علاجات السحر الأدوية الإلهية
٧٦
الكلام على التمر وفوائده وخصائصه
الصفحه ١٥ : أجرامها من الاصطكاك ما يوجب حدوث النار ، ولا فيها من الصفاء والصقال ما يبلغ
إلى حد البلورة. كيف : وشعاع
الصفحه ١٨ : واستعملها ، ثم نذكر الأدوية الإلهية ، ثم المركبة.
وهذا إنما يشير إليه إشارة : فإن رسول
الله
الصفحه ٣١ : استحكامها وتمكنها. ولا يكاد يخرم. فمن وفقه
الله : بادر عند إحساسه بأسباب الشر ، إلى هذه الأسباب : التي