الصفحه ٢٧٣ :
وقد تقدم ـ في أول الكلام (١) على الطب ـ بيان إرشاد القرآن العظيم
إلى أصوله ومجامعه التي هي : حفظ
الصفحه ٢٨٠ : قتال يضرب لونه إلى الحمرة. يحدث لأجله
الاختناق.
وهى باردة رطبة في الدرجة الثالثة ، رديئة
للمعدة
الصفحه ٢٨٤ : (٣) النافع.
( الثالث ) : أن المراد بمائها الماء
الذي يحدث به : من المطر ، وهو أول قطر ينزل إلى الأرض. فتكون
الصفحه ٢٨٥ : بالوسمة
، يختضب به ». قيل : والوسمة نبات له ورق طويل يضرب لونه إلى الزرقة ، أكبر من ورق
الخلاف ، يشبه ورق
الصفحه ٢٩٠ : .
وأفضل اللحم : عائذه بالعظم. والأيمن
أخف وأجود من الأيسر ، والمقدم أفضل من المؤخر. وكان أحب الشاة إلى
الصفحه ٢٩٥ : : أصلح لحمها. فلم أزال أطعمه منه إلى المدينة ».
القديد أنفع من المكسود ، ويقوى الأبدان
، ويحدث حكة
الصفحه ٢٩٧ : صلىاللهعليهوسلم
، يقول : من قتل عصفورا عبثا ، عج إلى الله يقول : يا رب ، إن فلانا قتلني عبثا ، ولم
يقتلني لمنفعة
الصفحه ٣٠٦ : كانت تربتها رديئة ، فهذا الماء وبئ وخيم.
( ماء زمزم )
: سيد المياه وأشرفها وأجلها قدرا ، وأحبها إلى
الصفحه ٣١٢ : والبرص ، لا يقطعها
إلا شم النرجس ».
وهو حار يابس في الثانية. وأصله يدمل
القروح الغائرة إلى العصب. وله
الصفحه ٣١٣ : نعيم ـ في كتابه الطب النبوي ، مرفوعا ـ : « أن آدم لما هبط إلى الأرض ، كان
أول شئ أكل من ثمارها النبق
الصفحه ٣١٤ : إلى البرودة واليبس. وهى قابضة
مبردة ، جيدة للمعدة. وإذا طبخت وأكلت بخل : عقلت البطن وخاصة البرى منها
الصفحه ٣١٦ : أنس بن
مالك ـ رضي الله عنه ـ : وهو يأكل القرع ، ويقول : يا لك من شجرة ما أحبك إلي! لحب
رسول الله
الصفحه ٣١٧ : المعدة خلطا رديئا : استحال إلى طبيعته وفسد ، وولد في
البدن خلطا رديئا. ودفع مضرته : بالخل والمري
الصفحه ٣٢٢ : حاجة لكم إلى طبيب. اجتنبوا الغبار والدخان والنتن. وعليكم
بالدسم والطيب والحلوى والحمام. ولا تأكلوا فوق
الصفحه ٣٢٦ : العربية
بالقاهرة.
والحمد لله ، والصلاة والسلام على رسول
الله ، وعلى آله وصحبه ومن والاه.
في يوم