الصفحه ١٤٦ : إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم
وجعا يجده في جسده منذ أسلم ، فقال النبي صلىاللهعليهوسلم
: ضع يدك
الصفحه ١٥٧ : ، والركون
إلى ما سواه ، والسخط بمقدوره ، والشك في وعده ووعيده.
وإذا تأملت أمراض القلب : وجدت هذه
الأمور
الصفحه ١٦٣ : بالمخلوق (٢)
وملابستهم ومحاورتهم ، وانجذاب قوى قلبه وجوارحه إلى ربه وفاطره ، وراحته من عدوه
حالة الصلاة
الصفحه ١٦٤ : في شئ منه ، وعموم ذلك لكل تحول من حال إلى
حال في العالم العلوي والسفلى ، والقوة على ذلك التحول ، وأن
الصفحه ١٧٢ : يمنع مجرى الطعام الطبيعي عن هيئته ، ويعوقه
عن سرعة نفوذه إلى المعدة ، ويضغط المعدة : فلا يستحكم فتحها
الصفحه ١٧٤ : لا يهتدى إلى معرفته إلا أفاضل الأطباء
__________________
(١) حديث ضعيف! اه
ق. وانظر : المقاصد
الصفحه ١٧٥ : كان فيه الوصفان : حصلت به التغذية ، وتنفيذ الطعام إلى الأعضاء وإيصاله إليها
، أتم تنفيذ.
والما
الصفحه ١٨١ : ( ومنها ) : أنه
ربما غلب الداخل إلى جوفه ـ من الماء ـ فتضرر ( به ) (١). ( ومنها ) : أنه ربما كان فيه حيوان
الصفحه ١٨٣ : ء :
لأنه آلة الشرب. وهذا كما جاء في الحديث الصحيح : « أن إبراهيم ابن رسول الله صلىاللهعليهوسلم ـ مات في
الصفحه ١٨٨ : ، فذلك يدل على
اختلاط عقل ، وعلى ألم في نواحي البطن ». قال الشراح لكتابه : لأنه خالف العادة
الجيدة ، إلى
الصفحه ١٨٩ : على
الجانب الأيمن : أن لا يستغرق النائم في نومه. لان القلب فيه ميل إلى جهة اليسار ،
فإذا نام على جنبه
الصفحه ٢٠٢ : : من السلف والأئمة فإنهم أباحوا : أن يكون الدبر طريقا إلى الوطئ في
الفرج ، فيطأ من الدبر ، لا في الدبر
الصفحه ٢٠٥ : ، ونحو ذلك.
ولهذا لاحد في هذا الجماع.
وأما اللازم ، فنوعان : ( نوع ) لا سبيل
إلى حلة البتة ، كذوات
الصفحه ٢٠٦ : وبالرسل وتحميله
كلام الله مالا يحتمله ، ونسبته رسول الله صلىاللهعليهوسلم
إلى ما برأه الله منه. فإن زينب
الصفحه ٢٠٧ : ، المتعوضة بغيره عنه. فإذا
امتلا القلب من محبة الله والشوق إلى لقائه : دفع ذلك عنه مرض عشق الصور. ولهذا
قال