الصفحه ٢٦١ : الشوك ، نضد مكان كل
شوكة ثمرة. فثمره قد نضد بعضه إلى بعض ، فهو مثل الموز ». وهذا القول أصح. ويكون
من ذكر
الصفحه ٢٦٥ : طائفة
: هو نبات ينبت في قعر البحر ، فيبتلعه بعض دوابه ، فإذا ثملت منه : قذفته رجيعا ،
فيقذفه البحر إلى
الصفحه ٢٦٨ : ، وإثبات الشرع والقدر والمعاد ، وتجريد توحيد الربوبية
والإلهية ، وكمال التوكل والتفويض إلى من له
الصفحه ٢٧٠ : ـ : الفاغية ». وروى فيه أيضا ، عن أنس بن مالك رضي الله عنه ، قال
: « كان أحب الرياحين إلى رسول الله
الصفحه ٢٧١ : . وتدخل في المعاجين الكبار ، وتجتذب
بخاصيتها ما يتولد في القلب : من الاخلاط الفاسدة ، خصوصا إذا أضيفت إلى
الصفحه ٢٧٤ : الأطباء بالنسبة إلى طب
الأنبياء ، أقل من نسبة طب الطرقية والعجائز إلى طب الأطباء ، وأن بين ما يلقى
بالوحي
الصفحه ٢٩٣ : البتة ، ولا
يولد لهم داء. وإنما ذمه بعض الأطباء بالنسبة إلى أهل الرفاهية : من أهل الحضر
الذين لم يعتادوه
الصفحه ٢٩٦ :
لتنظر إلى الطير في الجنة ، فتشتهيه : فيخر مشويا بين يديك
».
ومنه حلال ، ومنه حرام. فالحرام : ذو
المخلب
الصفحه ٢٩٨ : ، وموقوفا على ابن عمر رضى اله عنه.
وهو حار يابس ، قليل الغذاء. وإدامة
أكله تورث الهزال. وإذا تبخر به : نفع
الصفحه ٣٠٣ : يكون له كثرة تدفع (٤) الفضلات المخالطة له. (العاشر) : من مصبه
: بأن يكون آخذا من الشمال إلى الجنوب ، أو
الصفحه ٣٠٤ : ، وصعود الأبخرة إلى الرأس. ويدفع العفونات ، ويوافق الأمزجة
والأسنان ، والأزمان والأماكن الحارة. ويضر على
الصفحه ٣٠٥ :
ويرطب ويسخن ، ويفسد
الهضم شربه ، ويطفو بالطعام إلى أعلى المعدة ويرخيها ، ولا يسرع في تسكين العطش
الصفحه ٣١٠ : بركات من السماء إلى الأرض : الحديد ، والنار ، والماء
والملح ». والموقوف أشبه.
الملح يصلح أجسام الناس
الصفحه ٣٢٩ : المرض إلى مرض القلوب ، ومرض الأبدان
٤٤
فوائد الحجامة
٢
تقسيم مرض
الصفحه ٩ : الكمية على ما ينبغي ـ : نقله إلى داء آخر.
ومتى قصر عنها : لم يف بمقاومته ، وكان العلاج قاصرا. ومتى لم يقع