الصفحه ١٢٦ : أبلغ أنواع العبودية. فإذا جوز ( هذا المشرك ) هذا
النوع للبشر : فقد جوز عبودية غير الله. وقد صح « أنه
الصفحه ١٢٩ : : عين إنسية ، وعين جنية.
فقد صح عن أم سلمة : « أن النبي صلىاللهعليهوسلم
، رأى في بيتها جارية في وجهها
الصفحه ١٦٥ : فيعلقه هذا القائل. فتأمل.
(٣) أحاديث عمرو بن
شعيب عن أبيه عن جده ، صحيفة : في صحة أحاديثها اختلاف اه
الصفحه ١٦٦ : حفظ الصحة
لما كان اعتدال البدن وصحته وبقاؤه ، إنما
هو بواسطة الرطوبة المقاومة للحرارة ـ : فالرطوبة
الصفحه ١٧٠ :
في حفظ الصحة. فمتى
أكل الانسان ما تعافه نفسه ولا تشتهيه (١)
: كان تضرره به أكثر من انتفاعه.
قال
الصفحه ١٧٢ : .
فصل في هديه صلىاللهعليهوسلم
في هيئة الجلوس للاكل
صح عنه أن قال : « لا آكل متكئا » وقال : « إنما
الصفحه ١٧٣ :
العفنة والمالحة : كالكوامخ والمخللات والملوحات. وكل هذه الأنواع ضار مولد لأنواع
من الخروج عن الصحة
الصفحه ١٧٥ : للبدن ، ومن أكبر (٢)
أسباب حفظ الصحة ، وللأرواح والقوى والكبد والقلب ، عشق شديد له ، واستمداد منه.
وإذا
الصفحه ١٨٤ : ، وله نفع عظيم : في زيادة القوة ، وحفظ الصحة. ولم يكن يشربه بعد
ثلاث : خوفا من تغيره إلى الاسكار.
فصل
الصفحه ١٨٥ : من أنفع
اللبسات وأبلغها في حفظ صحة البدن وقوته ، وأبعدها من التكلف والمشقة على البدن.
وكان يلبس
الصفحه ٢٠٧ :
الحب ، بل صح عنه أنه قال : « لو كنت متخذا من أهل الأرض خليلا ، لاتخذت أبا بكر
خليلا »
، وفى لفظ : « وإن
الصفحه ٢١٦ : ، والملابس والروائح (٣) ـ : إما بعموم لفظه ، أو بعموم معناه.
فصل في هديه صلىاللهعليهوسلم
في حفظ صحة
الصفحه ٢٢٧ : ، ويحفظ صحة أكثر الأبدان ، وينفع من تغير المياه والسعال
المزمن. ويؤكل نيئا (٣)
ومطبوخا ومشويا. وينفع من
الصفحه ٢٨٣ : تصحيف.
(٣) زيادة عن الزاد
١٨٣.
(٤) بالزاد : إلى.
وهو تحريف وإن كانت صحة الكلام لا تتوقف على زيادة
الصفحه ٢٨٦ : الغش والخداع. فأما إذا لم يتضمن
تدليسا ولا خداعا ، فقد صح عن الحسن والحسين رضي الله عنهما : أنهما كانا