الصفحه ٢٤١ : صلىاللهعليهوسلم ـ : « من عرض عليه
ريحان فلا يرده : فإنه خفيف المحمل ، طيب الرائحة ».
وفى سنن ابن ماجة ـ من حديث
الصفحه ٢٤٤ : شرقية ولا غربية ، يكاد زيتها يضئ ولو لم تمسسه نار ).
وفى الترمذي وابن ماجة ـ من حديث أبي
هريرة رضي
الصفحه ٢٤٥ : التمر وبينه ـ من الحكمة ـ : إصلاح كل منهما بالآخر.
٣ ـ ( زبيب ). روى فيه حديثان لا يصحان
، ( أحدهما
الصفحه ٢٤٧ : .
٢ ـ ( سفرجل ). روى ابن ماجة في سننه ، حديث
إسماعيل بن محمد الطلحي ، عن شعيب بن حاجب ، عن أبي سعيد ، عن عبد
الصفحه ٢٤٨ : القاموس : ٤ / ٣٥٦. وإلا فالأصح
أو الأولى ـ بالنظر للحديث ـ التعبير : « بالغشى » بفتح فسكون كما في النهاية
الصفحه ٢٥٠ : . وتأخير البيان عن وقت الحاجة ممتنع. والله أعلم.
٤ ـ ( سمن ).
روى محمد بن جرير الطبري بإسناده ـ من حديث
الصفحه ٢٥١ : ».
٥ ـ ( سمك ).
روى الإمام أحمد بن حنبل ، وابن ماجة في سننه ـ من حديث عبد الله بن عمر ، عن
النبي
الصفحه ٢٥٣ : ء (١).
٢ ـ ( شبرم ) (٢) روى الترمذي وابن ماجة في سننهما ـ من
حديث أسماء بنت عميس ـ قالت : « قال رسول الله
الصفحه ٢٥٤ : ـ من حديث عائشة ـ قالت : « كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم إذ أخذ أحدا (٢) من أهله الوعك : أمر بالحسا
الصفحه ٢٥٥ :
مشويا ، فأكل منه ، ثم
قام إلى الصلاة : وما توضأ ». قال الترمذي : حديث صحيح. وفيه أيضا ، عن عبد
الصفحه ٢٦١ :
فإنه يعصم البطن ، ويصفر
اللون ، ويذهب بهاء الوجه ».
وكل حديث في الطين فإنه لا يصح ، ولا
أصل له
الصفحه ٢٦٤ : لإعادته (١).
٤ ـ ( عنبر ).
تقدم (٢) في الصحيحين
، من حديث جابر ، في قصة أبى عبيدة وأكلهم من العنبر نصف
الصفحه ٢٦٦ : الله صلىاللهعليهوسلم
، لم يقل منها (٥)
شيئا. كحديث : « إنه قدس فيه سبعون نبيا » ، وحديث : « إنه يرق
الصفحه ٢٦٧ : الحديث الذي جاء في العدس : أنه قدس على لسان سبعين نبيا. فقال : ولا
على لسان نبي واحد ، وإنه لمؤذ منفخ
الصفحه ٢٦٨ :
، فأصابنا مطر : فحسر ثوبه (١)
منه ، وقال : إنه حديث عهد بربه ». وقد تقدم في هديه في الاستسقاء ، ذكر استمطاره