الصفحه ١٥٣ : الصحيحين ـ من حديث ابن عباس ـ
أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
، كان يقول عند الكرب : « لا إله إلا الله
الصفحه ١٥٨ : رحمة من ربه : فيحييه حياة جديدة ، ويرزقه طريقة حميدة. فلهذا كان حديث
ابن عباس في دعاء الكرب ، مشتملا
الصفحه ١٧٧ : ـ وهو الاظهر ـ
: يعمهما جميعا.
وقوله في الحديث الصحيح : « إن كان عندك
ماء بات في شن ، وإلا كرعنا
الصفحه ١٨٠ : . وقد علق ق بقوله : هذا الحديث ضعيف!!.
الصفحه ١٩١ : منجاله منه غيره ، فهو الذي يلجأ إليه العبد : لينجيه من نفسه. كما في
الحديث الآخر : « أعوذ برضاك من سخطك
الصفحه ١٩٦ :
وفى صحيح مسلم ـ من حديث عبد الله بن
عمر ـ قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
: « الدنيا متاع
الصفحه ٢٠٢ :
وذكر أبو نعيم الأصبهاني ـ من حديث
خزيمة بن ثابت يرفعه ـ : « إن الله لا يستحى من الحق ، لا تأتوا
الصفحه ٢٠٥ : . وفيه حديث مرفوع ثابت. ( والثاني
) : ما يمكن أن يكون حالا ، كالأجنبية. فإن كانت ذات زوج ، ففي وطئها حقان
الصفحه ٢١٠ : وصل محبوبه شرعا وقدرا ، فهو علاجه. كما ثبت في الصحيحين ، من حديث ابن
مسعود رضي الله عنه ، قال : قال
الصفحه ٢٢٠ : .
٣ ـ ( أرز ).
فيه حديثان باطلان موضوعان على رسول الله صلىاللهعليهوسلم
، ( أحدهما ) : « أنه لو كان رجلا
الصفحه ٢٢٣ :
شكا إلى الله سبحانه
الضعف ، فأمره بأكل البيض ». وفى ثبوته نظر.
ويختار من البيض الحديث على العتيق
الصفحه ٢٢٤ : طبخا ».
ويذهب رائحته مضغ ورق السذاب عليه.
٦ ـ ( باذنجان ).
في الحديث الموضوع المختلق على رسول
الصفحه ٢٢٨ : صلىاللهعليهوسلم
: « إن من الشجر شجرة مثل الرجل المسلم لا يسقط ورقها » الحديث.
والجمار بارد يابس في الأولى : يختم
الصفحه ٢٢٩ : السوداء ). ثبت في الصحيحين ـ
من حديث أبي سلمة ، عن أبي هريرة رضي الله عنه ـ أن رسول الله
الصفحه ٢٣٥ :
وبعده خبز الفرن. ثم
خبز الملة في المرتبة الثالثة ، وأجوده : ما اتخذ من الحنطة الحديثة.
وأكثر