الصفحه ٢٥ : للمشايخ وأصحاب البلغم ، ومن كان مزاجه باردا
رطبا. وهو مغذ ، ملين للطبيعة ، حافظ لقوى المعاجين ولما استودع
الصفحه ٢٧١ : . وتدخل في المعاجين الكبار ، وتجتذب
بخاصيتها ما يتولد في القلب : من الاخلاط الفاسدة ، خصوصا إذا أضيفت إلى
الصفحه ٧٦ :
رجل يتطبب ، فليأخذ
سبع تمرات من عجوة المدينة. فليجأهن (١)
بنواهن ، ثم ليلدك (١)
بهن
الصفحه ٧٧ : أهل المدينة : فالتمر لهم يكاد أن
يكون بمنزلة الحنطة لغيرهم ، وهو قوتهم ومادتهم. وتمر العالية من أجود
الصفحه ١٩ : لأهل
المشرق ولا المغرب (١)
ولا العراق ، ولكن لأهل المدينة وما على سمتها : كالشام وغيرها. وكذلك قوله
الصفحه ٣٥ : وعكل ، على النبي صلىاللهعليهوسلم
، فاجتووا المدينة ، فشكوا ذلك إلى النبي صلىاللهعليهوسلم
، فقال
الصفحه ٣٦ : مسلم في صحيحه ـ في هذا الحديث ـ أنهم قالوا : « إنا اجتوينا المدينة ، فعظمت
بطوننا ، وارتهشت أعضاؤنا
الصفحه ٣٧ : مذهب أهل المدينة ، وأحد الوجهين في مذهب أحمد : اختاره شيخنا (٤) ، وأفتى به
الصفحه ٩٦ : سيما لمن عادته الاغتذاء بخبز الشعير. وهى عادة أهل المدينة إذ ذاك.
وكان هو غالب قوتهم ، وكانت الحنطة
الصفحه ١٤٥ : المدينة خاصة؟ فيه قولان. ولا ريب أن من التربة ما تكون فيه خاصية ينفع
بخاصيته من أدواء كثيرة ، ويشفى بها
الصفحه ١٧١ : ، فأدم خبز الشعير به من أحسن التدبير ، لا سيما لمن تلك
عادتهم : كأهل المدينة. وتارة بالخل ، ويقول : « نعم
الصفحه ٢٠١ : خطبها بالمدينة حتى لحق بالله عز وجل ، وعظنا فيها وقال
: ـ من نكح امرته في دبرها ، أو رجلا أو صبيا : حشر
الصفحه ٢٠٦ : تعالى ـ إخبارا عنهم لما جاءت الملائكة لوطا ـ : ( وجاء أهل المدينة يستبشرون قال : إن هؤلاء ضيفي
فلا
الصفحه ٢٠٨ : الناس ، فجاءت إلى المدينة ، فنزلت
على امرأة تضحك الناس. فقال النبي صلىاللهعليهوسلم
: الأرواح جنود
الصفحه ٢٢٥ : ).
لما لم يكن التين بأرض الحجاز والمدينة ، لم يأت له ذكر في السنة. فإن أرضه تنافى
أرض النخل. ولكن : قد