الصفحه ٦ : .
__________________
(١) عند وجود مرض
معين ، يجب استعمال الدواء اللازم بدون إسراف. لان كل دواء سلاح ذو حدين يفيد
المريض من
الصفحه ٢٩ : .
__________________
والمعاونين لهم.
وبذلك يمنع المرض من الانتشار خارج هذه القرية ، ويحصر المرضى في مكان واحد يسهل
فيه مراقبتهم
الصفحه ٥٦ : والفخذ.
وهذا الحديث فيه معنى لغوى ، ومعنى طبي.
فأما المعنى اللغوي : فدليل على جواز
تسمية هذا المرض
الصفحه ٩٢ : (١).
فصل في هديه صلىاللهعليهوسلم
في علاج المرضى
بتطييب نفوسهم ، وتقوية قلوبهم
روى ابن ماجة في سننه
الصفحه ٢٠ : ».
__________________
(١) كذا بالأصل. وفى
الزاد (ص ٧١) : « يكن » وكلاهما صحيح.
(٢) إن بعض الأمراض
الزمنة ـ : مثل مرض الروماتزم
الصفحه ٢٨ : عدم انتفاع
كثير من المرضى بطب النبوة ، فإنه إنما ينتفع به من تلقاه بالقبول واعتقاد الشفاء
له ، وكمال
الصفحه ٣٤ : .
( الرابع ) : أن لا يجاوروا المرضى
الذين قد مرضوا بذلك ، فيحصل لهم بمجاورتهم ، من جنس أمراضهم.
وفى سنن أبي
الصفحه ٤٢ : المرض. وتستعمل الحجامات الجافة إلى الآن :
لتخفيف الآلام في العضلات ، خصوصا عضلات الظهر ، نتيجة إصاباتها
الصفحه ٤٨ :
أربعة أمور : ( أحدها ) : أن الصوم كان فرضا. ( الثاني ) : أنه كان مقيما. ( الثالث
) : أنه لم يكن به مرض
الصفحه ٥١ : الصرع :
المرض الإلهي ، وقالوا : إنه من الأرواح.
وأما جالينوس وغيره ، فتأولوا عليهم هذه
التسمية
الصفحه ٥٧ :
الخاصيتان : الانضاج
(١) والتليين ، ففيها
الانضاج والاخراج. وهذا المرض يحتاج علاجه إلى هذين الامرين
الصفحه ٦٨ : ، قال : « خطبنا رسول الله
صلىاللهعليهوسلم
: وقد عصب رأسه بعصابة ».
وفى الصحيح : « أنه قال في مرض
الصفحه ٨٢ : المرض : فإن طبيعته لم ترجع بعد إلى قوتها ، والقوة الهاضمة
ضعيفة. والطبيعة قابلة ، والأعضاء مستعدة
الصفحه ٨٣ :
تضر بالناقة من
المرض : لسرعة استحالتها ، وضعف الطبيعة عن دفعها ، فإنها بعد لم تتمكن قوتها : وهى
الصفحه ٣٣٠ : صلىاللهعليهوسلم في معالجة المرضى بترك إعطائهم
ما يكرهونه
٩٦
هدى النبي في علاج السم الذي أصابه