الصفحه ١٣٢ :
بدال مهملة وغين (١) معجمة ، وهى ضربة العقرب ونحوها.
( فمن التعوذات والرقى
) : الاكثار من قرا
الصفحه ١٤٢ :
فيه : من الأرواح
الخبيثة التي كان نور النهار يحول بينها وبين الانتشار ، فلما أظلم الليل عليها
وغاب
الصفحه ١٧١ :
وكان يحب الحلواء والعسل. وهذه الثلاثة
ـ أعنى : اللحم ، والعسل ، والحلواء. ـ من أفضل الأغذية
الصفحه ٤٣ :
التي لا تفصد كثيرا
، ولفصد كل واحد منها نفع خاص. ففصد الباسليق : ينفع من حرارة الكبد والطحال
الصفحه ٦٢ :
سدا لذريعة ربا
النسيئة ، وأبيح منه ما تدعو إليه الحاجة : من العرايا (١). وقد أشبعنا الكلام فيما
الصفحه ٧٣ :
فلا تطلب الأعضاء
معلومها : من الغذاء المعتاد ، لاشتغالها بما هو أحب إليها وإلى الطبيعة منه
الصفحه ٨٣ :
تضر بالناقة من
المرض : لسرعة استحالتها ، وضعف الطبيعة عن دفعها ، فإنها بعد لم تتمكن قوتها : وهى
الصفحه ١٩٨ :
مجامعها ، وامتلاء
قلبها من محبته ، وعدم تقسيم هواها بينه وبين غيره. ـ ما ليس للثيب.
وقد قال
الصفحه ٢٣٩ : من ضعف القلب
والرجفان العارض من السوداء. وينفع من حديث النفس ، والحزن والغم ، والفزع والعشق.
ويسمن
الصفحه ٤٨ : صلىاللهعليهوسلم ، من غير معارض.
وأصح ما يعارض به : حديث حجامته وهو صائم. ولكن : لا يدل على عدم الفطر ، إلا بعد
الصفحه ٩٧ : : هدية. وحذرت أن تقول : من الصدقة ، فلا يأكل منها. فأكل منها النبي صلىاللهعليهوسلم ، وأكل الصحابة. ثم
الصفحه ١٠٠ : فيه ، بحيث كان يخيل إليه أنه يفعل الشئ
ولم يفعله. وهذا تصرف من الساحر في الطبيعة والمادة الدموية
الصفحه ١٠٤ :
وإزالة الاخلاط ودفعها يكون (١) بالجذب والاستفراغ. والجذب يكون من
أبعد الطرق ، والاستفراغ من أقربها
الصفحه ١٢٠ : من قوى من أمته بطريقة التوكل (٢) والثقة بالله ، ويأخذ من ضعف منهم
بطريقة التحفظ والاحتياط. وهما
الصفحه ١٨١ : ، وكثرت
عليه الأيدي ، وكان من حل ».
( فصل )
وقد روى مسلم في صحيحه ـ من حديث جابر بن عبد الله ـ قال