الصفحه ١٥٤ : كتابك ، أو
علمته أحدا من خلقك ، أو استأثرت به في علم الغيب عندك ، أن تجعل القرآن العظيم ربيع
قلبي ، ونور
الصفحه ٢١٥ : والنساء والصلاة. كما في وزد في الحديث بلفظ : وقرة عيني في الصلاة » اه.
وهو خطأ : فالصلاة ليست من الأمور
الصفحه ٢٧ :
وفى أثر آخر : « عليكم بالشفاءين : العسل
والقرآن (١)
».
فجمع بين الطب البشرى والإلهي ، وبين طب
الصفحه ٢٧٨ :
بعض القرآن وشربه ، وجعل
ذلك من الشفاء الذي جعل الله فيه.
( كتاب أحر لذلك ). يكتب في إناء نظيف
الصفحه ٣٣٣ :
٢٦٤
عنبر
٢٩٣
مشروعية الوضوء من أكل لحم الجمل
٢٦٥
عود
الصفحه ٢٨١ : صلىاللهعليهوسلم
: « الكمأة من المن » ، فيه قولان :
( أحدهما ) : أن المن الذي أنزل على بني
إسرائيل لم يكن هذا
الصفحه ٣٠٣ :
الأصلي : فإن
السماوات خلقت من بخاره ، والأرض من زبده. وقد جعل الله منه كل شئ حي (١).
وقد احتلف
الصفحه ١٩١ :
إليه ، والتوكل عليه.
فإن من أسند ظهره إلى ركن وثيق : لم يخف السقوط.
ولما كان للقلب قونان؟ : قوة
الصفحه ١٠٦ :
يا رسول الله؟! قال
: نعم ، إن الله عز وجل لم ينزل داء ، إلا أنزل له دواء » (١)
وفى الصحيحين ـ من
الصفحه ٧٦ :
رجل يتطبب ، فليأخذ
سبع تمرات من عجوة المدينة. فليجأهن (١)
بنواهن ، ثم ليلدك (١)
بهن
الصفحه ١٨٢ :
ربما كان فيه قذاة
أو غيرها ، لا يراها عند الشرب ، فتلج جوفه. ( ومنها ) : أن الشرب كذلك يملا البطن
الصفحه ٦ : ، أو وجد ما
يوافقه فزادت كميته عليه أو كيفيته ـ : تشبث بالصحة وعبث بها.
وأرباب التجارب من الأطبا
الصفحه ٦٣ :
ولما كانت ثياب الحرير ، كذلك وليس فيها
شئ من اليبس والخشونة الكائنتين (١)
في غيرها ـ : صارت نافعة
الصفحه ٨٢ :
يأكل منها ، وقام
علي يأكل منها. فطفق رسول الله صلىاللهعليهوسلم
يقول لعلي : إنك ناقة ، حتى كف
الصفحه ١٣٠ :
وقالت فرقة أخرى : قد أجرى الله العادة
بخلق ما يشاء من الضرر ، عند مقابلة عين العائن لمن يعينه من