الصفحه ١٨٠ : صرح به في المصباح. وعبارة الزاد : يهنأ.
(٤) هذا إلخ لفظ رواية
سعيد بن منصور ، وابن السنى ، وأبى نعيم
الصفحه ١٨١ : .
وروى البخاري في صحيحه ـ من حديث ابن عباس
ـ : « أن رسول صلىاللهعليهوسلم
، نهى عن الشرب من في السقا
الصفحه ١٨٢ : ابن عمر العمرى يضعف من قبل حفظه. ولا أدري : سمع
من عيسى ، أولا؟ ». انتهى. يريد : عيسى بن عبد الله
الصفحه ١٨٨ :
وأردأ منه : أن ينام منبطحا على وجهه.
وفى المسند وسنن ابن ماجة ، عن أبي أمامة ، قال : « مر النبي
الصفحه ١٨٩ : الظل ـ
فليقم (٢) ».
وفى سنن ابن ماجة وغيره ـ من حديث بريدة
بن الحصيب (٣)
: « أن رسول الله
الصفحه ٢٠٣ : قال : ( أنى شئتم
) ، أي من حيث
شئتم ، من أمام ، أو من خلف. قال ابن عباس : « (
فأتوا
حرثكم )
يعنى
الصفحه ٢٠٦ : بنت جحش كانت تحت زيد بن حارثة ، وكان رسول الله صلىاللهعليهوسلم قد تبناه ، وكان
يدعى : ابن محمد
الصفحه ٢١٦ : : يجمعون الاكباء (١) في دورهم ». ( الاكباء ) (١) : الزبالة.
وذكر ابن أبي شيبة : « أنه صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢١٩ : ، وتسكن العطش.
وأما بزره : فله قوة محللة مجففة. وقال
ابن ماسويه : « خاصية حبه : النفع من السموم القاتلة
الصفحه ٢٣٥ : إلا خل. فدعا به ، وجعل يأكل ويقول : نعم الادام الخل ، ( نعم الادام
الخل ) (١)
». وفى سنن ابن ماجة ـ عن
الصفحه ٢٣٨ : (٤).
٣ ـ ( ذهب ). روى أبو داود والترمذي : «
أن النبي صلىاللهعليهوسلم
رخص لعرفجة ابن أسعد ـ لما قطع أنفه يوم
الصفحه ٢٣٩ :
ابن آدم إلا التراب ، ويتوب الله على من تاب ».
هذا وإنه أعظم حائل بين الخليقة وبين
فوزها الأكبر يوم
الصفحه ٢٤١ : صلىاللهعليهوسلم ـ : « من عرض عليه
ريحان فلا يرده : فإنه خفيف المحمل ، طيب الرائحة ».
وفى سنن ابن ماجة ـ من حديث
الصفحه ٢٤٣ : السوداوية.
٣ ـ ( رمان ).
قال تعالى : ( فيهما فاكهة ونخل
ورمان ).
ويذكر عن ابن عباس ـ موقوفا ومرفوعا
الصفحه ٢٤٥ :
٢ ـ ( زبد ).
روى أبو داود في سننه ، عن ابني بسر (١)
السلميين رضي الله عنهما ، قالا : « دخل علينا