الصفحه ٢٠٢ : علي ابن السائب ، عن عمرو بن أحيحة بن الجلاح ، عن خزيمة بن
ثابت ـ : « أن رجلا سأل النبي
الصفحه ٢٢٢ :
يحزن إذا رأى ابن
آدم يأكله ، يقول : عاش ابن آدم حتى أكل الجديد بالخلق ». رواه البزار في مسنده
الصفحه ٢٢٩ :
الترمذي وأحمد وابن حبان. وأخرجه أيضا البخاري وابن ماجة وأحمد عن عائشة رضي الله
عنها اه ق.
(٣) وتسمى
الصفحه ٢٣٤ : القيامة خبزة واحدة ، يتكفؤها الجبار بيده نزلا لأهل
الجنة ».
وروى أبو داود في سننه ـ من حديث ابن
عباس رضي
الصفحه ٢٣٦ : .
( الثاني ) يروى من حديث ابن عباس ، قال
عبد الله بن أحمد : « سألت أبى عن شيخ روى عنه صالح الوحاظي ـ يقال له
الصفحه ٢٤٤ : شرقية ولا غربية ، يكاد زيتها يضئ ولو لم تمسسه نار ).
وفى الترمذي وابن ماجة ـ من حديث أبي
هريرة رضي
الصفحه ٢٥١ : . وفى كتاب ابن السنى
، عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه ، قال : « لم يستشف الناس بشئ أفضل من السمن
الصفحه ٢٥٤ : خير فيه.
ولا أرى شربه البتة : فقد قتل به أطباء الطرقات كثيرا من الناس ».
٣ ـ ( شعير ).
روى ابن ماجة
الصفحه ٢٦٣ : الثلاث ـ التي هي ملوك
الفواكه ـ هو والرطب والتين.
٢ ـ ( عسل ).
قد تقدم ذكر منافعه (٣).
قال ابن جريج
الصفحه ٢٨٩ :
بفاكهة ولحم مما يشتهون ). وقال (
ولحم طير
مما يشتهون ). وفى سنن ابن ماجة ـ من حديث أبي
الدرداء ، عن رسول
الصفحه ٢٩٤ :
بأكله : وكانوا محرمين ، ولم يكن أبو قتادة محرما ».
وفى سنن ابن ماجة ، عن جابر ، قال : «
أكلنا زمن خيبر
الصفحه ٣١٢ : ».
٣ ـ ( نورة ).
روى ابن ماجة ـ من حديث أم سلمة رضي الله عنها : « أن النبي صلىاللهعليهوسلم كان إذا طلى : بدأ
الصفحه ٩ : : ابن ماجة ، والحاكم في صحيحه. وقال
الترمذي : حسن صحيح. اه ق. وانظر : الدرة البهية للسعدي وهامشها (ص ٣٤
الصفحه ٢١ : أجالس
ابن عباس بمكة ،
__________________
(١) بالأصل : « حمزة
نصر » : وبالزاد (ص ٧٢) : « جمرة نضر
الصفحه ٢٦ : : في حفظ الصحة.
وفى سنن ابن ماجة مرفوعا ، من حديث أبي
هريرة ـ : « من لعق ثلاث غدوات كل شهر : لم يصبه