الصفحه ٤٥ : جامعه ـ من حديث ابن
عباس ، يرفعه ـ : إن خير ما تحتجمون فيه يوم سابع عشرة أو تاسع عشرة ، ويوم إحدى
وعشرين
الصفحه ٤٧ : . وما كان من جذام
ولا برص ، إلا نزل يوم الأربعاء (٢)
». قال الدارقطني : تفرد به زياد ابن يحيى ، وقد رواه
الصفحه ٥٠ : الموضع المخوف منه. والله تعالى أعلم. وقال ابن قتيبة : الكي جنسان : كي
الصحيح لئلا يعتل ، فهذا الذي قيل
الصفحه ٦٨ : ـ : أن هذا النوع كان يصيب النبي صلىاللهعليهوسلم
، فيمكث اليوم واليومين ، ولا يخرج. وفيه : عن ابن عباس
الصفحه ٦٩ : : مداواة كل وجع في الرجلين بالحناء. أخرجه! أبو
داود ، والترمذي ، وابن ماجة ، وأحمد ، والحاكم ، والبخاري في
الصفحه ٨٣ : يا علي » (٢).
ومن هذا ما رواه ابن ماجة في سننه ـ من
حديث عكرمة ، عن ابن عباس
الصفحه ٩٩ :
»
له ـ بإسناده عن عبد الرحمن ابن أبي ليلى ـ : « أن النبي صلىاللهعليهوسلم احتجم على رأسه
بقرن حين طب
الصفحه ١٢٢ :
وذكر البخاري في صحيحه ـ عن ابن مسعود (١) ـ : « إن الله لم يجعل شفاءكم فيما حرم
عليكم »
(٢).
وفى
الصفحه ١٣٨ : : وما يدريك أنها رقية. ثم قال : قد أصبتم ، اقتسموا
واضربوا لي معكم سهما (١)
». وقد روى ابن ماجة في سننه
الصفحه ١٤١ : صلىاللهعليهوسلم
في علاج لدغة العقرب بالرقية
روى ابن أبي شيبة في مسنده ، من حديث
عبد الله بن مسعود ، قال : « بينا
الصفحه ١٤٨ : سرور ، إلا خبأت له يوم شرور.
قال ابن مسعود ـ رضي الله عنه : « لكل
فرحة ترحة ، وما ملئ بيت فرحا ، إلا
الصفحه ١٥٥ : همى ، وقضى عنى
ديني ».
وفى سنن أبي داود ، عن ابن عباس ، قال :
قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٨٣ : في الاناء ، والنفخ فيه ـ في الحديث الذي رواه الترمذي وصححه ، عن ابن عباس
رضي الله عنهما (١)
، قال
الصفحه ١٩٩ : الله صلىاللهعليهوسلم
: « ملعون من أتى المرأة في دبرها ». وفى لفظ لأحمد وابن ماجة : « لا ينظر الله
الصفحه ٢٠٠ : . فذكره.
وفى المسند أيضا ، عن ابن عباس قال (٣) : « أنزلت هذه الآية : ( نساءكم حرث لكم
) ، في أناس
من