الصفحه ٢٤٧ : .
٢ ـ ( سفرجل ). روى ابن ماجة في سننه ، حديث
إسماعيل بن محمد الطلحي ، عن شعيب بن حاجب ، عن أبي سعيد ، عن عبد
الصفحه ٢٤٩ : ، يستاك : وهو صائم ». وقال البخاري : قال ابن عمر : « يستاك أول النهار
وآخره ».
وأجمع الناس : على أن
الصفحه ٢٥٠ : الترمذي : حدثنا
محمد بن موسى النسائي ، حدثنا دفاع بن دغفل السدوسي ، عن عبد الحميد ابن صيفي بن
صهيب ، عن
الصفحه ٢٥٣ : ء (١).
٢ ـ ( شبرم ) (٢) روى الترمذي وابن ماجة في سننهما ـ من
حديث أسماء بنت عميس ـ قالت : « قال رسول الله
الصفحه ٢٦٢ : : بالسمن ، أو بما تقدم ذكره!.
حرف العين
١ ـ ( عنب ).
في الغيلانيات ـ من حديث حبيب بن يسار ، عن ابن عباس
الصفحه ٢٦٥ : ابن عمر رضي
الله عنهما : « أنه كان يستجمر بالألوة غير مطراة وبكافور يطرح معها ، ويقول : هكذا
كان
الصفحه ٢٦٦ : ، ويحبس
البطن ، وينفع من سلس البول الحادث عن برد المثانة.
قال ابن سمجون (٢) : « العود ضروب كثيرة
الصفحه ٢٦٧ : حكى الله عنه الضيافة بالشوى ، وهو
: العجل الحنيذ.
وذكر البيهقي عن إسحاق ، قال : « سئل
ابن المبارك عن
الصفحه ٢٧٤ : ، على أن القسط يصلح للنوع البلغمي من ذات
الجنب؟!. ذكره الخطابي عن محمد ابن الجهم.
وقد تقدم (١) : أن طب
الصفحه ٢٧٨ : على بطنها.
( كتاب للرعاف )
كان شيخ الاسلام ابن تيمية ـ قدس (١)
الله روحه ـ يكتب على جبهته : ( وقيل
الصفحه ٢٨٥ : داود ، عن ابن
عباس رضي الله عنهما ، قال : « مر على النبي صلىاللهعليهوسلم
رجل قد خضب بالحناء ، فقال
الصفحه ٢٩١ :
محمودا. وفى سنن ابن ماجة مرفوعا : « أطيب اللحم : لحم الظهر ».
( فصل )
لحم المعز : قليل الحرارة يابس
الصفحه ٢٩٧ :
__________________
(١) بالزاد : مويه.
وبالاحكام ٢ / ٩٦ والأصل : توبة. وفيه وفى الخلاصة : ابن عمرو. والصواب ما
أثبتناه. راجع
الصفحه ٢٩٨ : ، وموقوفا على ابن عمر رضى اله عنه.
وهو حار يابس ، قليل الغذاء. وإدامة
أكله تورث الهزال. وإذا تبخر به : نفع
الصفحه ٣٠١ : باللبان ، فإنه يشجع القلب ، ويذهب بالنسيان ». ويذكر عن
ابن عباس رضي الله عنهما : « أن شربه مع السكر على