الصفحه ١٢٥ :
حاجة ودواء. ( فالأول ) : الحلق في أحد النسكين : الحج أو العمرة. ( والثاني ) : حلق
الرأس لغير الله
الصفحه ٢٢٣ : البيض مسكن للألم ، مملس للحلق وقصبة الرئة ، نافع للحلق والسعال
وقروح الرئة والكلى والمثانة ، مذهب
الصفحه ٢٢٥ : الثانية. وهل هو رطب في
الأولى؟ أو يابس فيها؟ على قولين.
وهو : مقو للكبد ، ملين للطبع ، يزيد في
الباه ولا
الصفحه ٢٣٣ : » (١).
وقوة الحلبة من الحرارة في الدرجة
الثانية ، ومن اليبوسة في الأولى.
وإذا طبخت بالماء : لينت الحلق
الصفحه ٧٥ :
منه ، قيل : قد عذر
به ، فهو معذور » انتهى. وقيل : العذرة : قرحة تخرج فيما بين الاذن والحلق ، وتعرض
الصفحه ١٠٤ : متواليتين ، من غير حفظ دور ليتدارك الثاني ما قصر عنه الأول ، وينقى
الفضلات التي انصبت بسببه. والاكثار منه
الصفحه ٢٣١ : دخن به : طرد الهوام.
وإذا أذيب الانزروت بماء ، ولطخ على
داخل الحلقة ، ثم ذر عليها الشونيز ـ : كان من
الصفحه ٢٤٦ :
هاضمة ، قابضة محللة
باعتدال. وهو بالجملة : يقوى المعدة والكبد والطحال ، نافع من وجع الحلق والصدر
الصفحه ٢٤٨ : أو مطبوخا بالعسل.
وحبه ينفع من خشونة الحلق ، وقصبة الرئة ، وكثير من الأمراض. ودهنه يمنع العرق ، ويقوى
الصفحه ٤٣ : على الكاهل تنفع من وجع المنكب
والحلق. والحجامة على الأخدعين تنفع من أمراض الرأس وأجزائه : كالوجه
الصفحه ٢٢٧ : ـ : نفعها ، وجذب السموم منها ، ويسخن البدن ، ويزيد في حرارته ، ويقطع البلغم
، ويحلل النفخ ، ويصفى الحلق
الصفحه ٣ : ، باحتقانها
تحت الشعر. فإذا حلق رأسه ففتحت المسام ، فخرجت تلك الأبخرة منها ـ : فهذا الاستفراغ
، يقاس عليه كل
الصفحه ٧٤ : أبي عبيدة ، العذرة
: تهيج في الحلق من الدم ، فإذا عولج
__________________
(١) القسط البحري هو
على
الصفحه ١٢٧ : .
فهذا فصل معترض في هديه في حلق الرأس ، ولعله
أهم مما قصد من الكلام فيه. والله أعلم.
فصول
في هديه
الصفحه ٢٤٣ : فيه : من قبض لطيف. نافع للحلق والصدر والرئة ، جيد للسعال. وماؤه ملين
للبطن ، يغذو البدن غذاء فاضلا