الصفحه ١٨٨ : وقت الهاجرة. وأردؤه : نوم أول النهار. وأردأ منه : النوم آخره بعد العصر.
ورأى عبد الله بن عباس ابنا له
الصفحه ٢٠٧ : أبا أحد من رجالكم ) ، وقال في أولها : ( وما جعل أدعياءكم
أبناءكم ، ذلكم قولكم بأفواهكم). فتأمل هذا
الصفحه ٢١٠ : الجانب الآخر ، لا بد أن يكون لاحد
ثلاثة أسباب : ( الأول ) : علة في المحبة ، وأنها محبة عرضية (١) ، لا
الصفحه ٢١٤ : أولى.
الصفحه ٢١٧ :
فليوتر ». فهل الوتر بالنسبة إلى العينين كلتيهما ـ : فيكون في هذه ثلاث وفى هذه
اثنتان ، واليمنى أولى
الصفحه ٢٢٠ : واليبس. والظاهر أنه تصحيف ، وأن المعنى الأول
هو المراد. وراجع اللسان وغيره : ( جف ).
الصفحه ٢٢١ : ».
والإذخر حار في الثانية ، يابس في
الأولى. لطيف مفتح للسدد وأفواه العروق ، يدر البول والطمث ، ويفتت الحصا
الصفحه ٢٢٨ : صلىاللهعليهوسلم
: « إن من الشجر شجرة مثل الرجل المسلم لا يسقط ورقها » الحديث.
والجمار بارد يابس في الأولى : يختم
الصفحه ٢٤٢ :
فأما الآس ، فمزاجه بارد في الأولى ، يابس
في الثانية. وهو ـ مع ذلك ـ مركب من قوى متضادة ، والأكثر
الصفحه ٢٤٤ : صلىاللهعليهوسلم
: « ائتدموا بالزيت وادهنوا به ، فإنه من شجرة مباركة ».
الزيت حار رطب في الأولى. وغلط من قال
الصفحه ٢٤٥ : الزبيب حار رطب في الأولى ، (
وحبه ) (٢)
بارد يابس. وهو كالعنب المتخذ منه : الحلو منه حار ، والحامض قابض
الصفحه ٢٤٩ : ، يستاك : وهو صائم ». وقال البخاري : قال ابن عمر : « يستاك أول النهار
وآخره ».
وأجمع الناس : على أن
الصفحه ٢٥٠ : أبيه ، عن جده. ولا يثبت ما في هذا الاسناد.
والسمن حار رطب في الأولى. وفيه جلاء
يسير ، ولطافة ، وتفشية
الصفحه ٢٦١ : النخل :
ما يبدو من ثمرته في أول ظهوره. وقشره يسمى : الكفرى. و ( النضيد ) : المنضود الذي
قد نضد بعضه على
الصفحه ٢٦٨ : صلىاللهعليهوسلم وتبركه بماء الغيث
عند أول مجيئه.
حرف الفاء
١ ـ ( فاتحة
الكتاب ) ، وأم القرآن ، والسبع المثاني