الصفحه ٤٨ : الكلمة لم
ترد في الزاد : ( ص ٨٣ ). وذكرها أولى من حذفها.
(٢) لم ترد هذه الكلمة
في الزاد : ( ص ٨٣ ).
الصفحه ٥٠ : . وأما الثناء على تاركه
: فيدل على أن تركه أولى وأفضل. وأما النهى عنه : فعلى سبيل الاختيار والكراهة ، أو
الصفحه ٦٠ : السعوط واللدود ، وأن الأول : ما يجعل في الانف من الدواء ،
والآخر : في جانب الانف.!! أما المشي فقد فسره
الصفحه ٦١ : الأمران : كان الاخذ بالعموم أولى. ولهذا قال بعض الرواة في
هذا الحديث : « فلا أدرى : أبلغت الرخصة من بعدهما
الصفحه ٦٩ : صلىاللهعليهوسلم
، قرحة ولا شوكة ، إلا وضع عليها الحناء » (١).
( فصل )
والحناء بارد في الأولى ، يابس في الثانية
الصفحه ٧٦ : الأولى.
وقيل : رطب فيها. وقيل : معتدل. وهو غذاء فاضل حافظ للصحة ، لا سيما لمن اعتاد
الغذاء به : كأهل
الصفحه ٧٧ : ، ورمى الجمار (٣)
سبعا سبعا ، وتكبيرات العيدين سبعا في الأولى. وقال صلىاللهعليهوسلم
: « مروه بالصلاة
الصفحه ٧٩ : وقطع وبرهان ووحى ، أولى أن تتلقى أقواله بالقبول والتسليم
، وترك الاعتراض. وأدوية السموم تارة تكون
الصفحه ٨١ : عما يجلب المرض ،
وحمية عما يزيده ، فيقف على حاله. فالأولى : حمية الأصحاء. والثانية : حمية المرضى.
فإن
الصفحه ٨٥ : والبدن. فإن (٣) أول تعلق الروح من البدن بالقلب ، ومنه
ينشأ الروح
__________________
(١) كذا بالزاد
الصفحه ٩١ : الأعضاء. وهو أصعب من الأول. وزقى ، وهو : الذي يجتمع معه في البطن
الأسفل مادة رديئة ( يسمع ) (٢)
لها عند
الصفحه ٩٦ : وكسر الجيم. والأول أشهر. ومعناه : أنها مريحة له ، أي تريحه وتسكنه. من «
الاجمام »
وهو : الراحة.
وقوله
الصفحه ١٠٢ : الأول : فلا يسوغ حبسه ودفعه إلا إذا أفرط وخيف منه التلف ، فيقطع بالأشياء
التي تمسكه. وأما الثاني
الصفحه ١١٤ : .
__________________
(١) الأخية بزنة
أبيه : الحرمة والذمة. وهى أيضا مشهورة فيما تربط فيه الدابة. وإرادة الأول أظهر اه
ق. بل هو
الصفحه ١١٥ :
فإذا انتهى المرض ووقف وسكن ، أخذ في
استفراغه واستئصال أسبابه. فإذا أخذ في الانحطاط كان أولى بذلك