الصفحه ١٥١ : إلى صبر الاضطرار. وهو
غير محمود ولا مثاب.
قال بعض الحكماء : « العاقل يفعل في أول
يوم من المصيبة ، ما
الصفحه ١٥٩ :
ما يسره ويفرحه
ويقوى نفسه ، كيف تقوى الطبيعة على دفع المرض الحسى. فحصول هذا الشفاء للقلب أولى
الصفحه ١٨٦ : أعدل نوم وأنفعه للبدن والأعضاء والقوى ، فإنه كان ينام أول الليل ، ويستيقظ
أول النصف الثاني ، فيقوم
الصفحه ٢٣٥ : .
وخبز الشعير بارد يابس في الأولى. وهو
أفل غذاء من خبز الحنطة.
٢ ـ ( خل ).
روى مسلم في صحيحه ـ عن جابر
الصفحه ٢٨٧ : تسمون شجرة العنب كرما لكثرة
منافعه ، وقلب المؤمن أو الرجل المسلم أولى بهذا الاسم منه : فإن المؤمن خير
الصفحه ٣١٣ :
وقد قيل (١) : إن أول من دخل الحمام ، وصنعت له
النورة ـ : سليمان بن داود.
وأصلها : كلس جزآن
الصفحه ٣٢٣ :
الاستغفار بالاسحار ، وتعاهد الصدقة ، والذكر أول النهار وآخره.
وأربعة تمنع الرزق : نوم الصبحة (٢) ، وقلة
الصفحه ٥ :
وللبدن ثلاثة أحوال : حال طبيعية ، وحال
خارجة عن الطبيعية ، وحال متوسطة بين الامرين. فالأولى بها
الصفحه ١٢ : الأول ، والزيادة في القدر الذي يحتاج إليه البدن ، وتناول الأغذية القليلة
النفع ، البطيئة الهضم ، والا
الصفحه ١٥ :
النار. وكل هذه
النارية حدثت عند الاختلاط. وذلك يبطل ما قررتموه في القسم الأول أيضا.
قال المنكرون
الصفحه ١٧ :
لم يحس به ، وإذا لم
يحس به : لم يتألم عنه. وإن كان دونه : فعدم الانفعال يكون أولى. فلو لم يكن في
الصفحه ٢٣ : : أن لا تقلعي
ـ : لكان أولى به ، ولأقلعت عنه. فأقلعت
عنى سريعا.
وقد روى في أثر ـ لا أعرف
الصفحه ٢٦ : فهو منقطع ، قال البخاري : لا نعرف له سماعا
عن أبي هريرة. و « الغدوات » : جمع « غدوة » ، وهى أول النهار
الصفحه ٣٢ : (٥) من طلوعها ».
وفى الحديث قول ثالث ـ ولعله أولى
الأقوال به ـ : أن المراد بالنجم : الثريا ، وبالعاهة
الصفحه ٣٤ : :
الامر بالتوكل والتسليم والتفويض. فالأول تأديب وتعليم ، والثاني تفويض وتسليم.
وفى الصحيح : « أن عمر بن