الصفحه ١٦٨ : ، وحمايتها عما يضادها.
وقد روى البخاري في صحيحه ـ من حديث ابن
عباس ـ قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٧٤ : من
الحديث ، من قل نصيبه من غذاء الأرواح والقلوب ، وتأثيره في القوة وإنعاشها
واغتذائها به ، فوق تأثير
الصفحه ٢٢٦ : : « اللهم ، اغسلني من خطاياي بالماء والثلج والبرد ». وفى هذا الحديث ـ
من الفقه ـ أن الداء يداوى بضده. فإن في
الصفحه ٢٣٤ : القيامة خبزة واحدة ، يتكفؤها الجبار بيده نزلا لأهل
الجنة ».
وروى أبو داود في سننه ـ من حديث ابن
عباس رضي
الصفحه ٨ : . فإنه العزيز الوهاب.
( فصل )
روى مسلم في صحيحه ـ من حديث أبي الزبير ، عن جابر بن عبد الله ، عن النبي
الصفحه ٢٥٩ : صلىاللهعليهوسلم
فيه (٢).
حرف الضاد
١ ـ ( ضب ).
وثبت في الصحيحين ـ من حديث ابن عباس ـ : أن رسول الله
الصفحه ٢٨١ : صلىاللهعليهوسلم
: « الكمأة من المن » ، فيه قولان :
( أحدهما ) : أن المن الذي أنزل على بني
إسرائيل لم يكن هذا
الصفحه ٩٧ : : هدية. وحذرت أن تقول : من الصدقة ، فلا يأكل منها. فأكل منها النبي صلىاللهعليهوسلم ، وأكل الصحابة. ثم
الصفحه ١٠٠ : فيه ، بحيث كان يخيل إليه أنه يفعل الشئ
ولم يفعله. وهذا تصرف من الساحر في الطبيعة والمادة الدموية
الصفحه ١٨٦ : .
وهو تصحيف.
(٢) بالزاد : وعرقه.
ولعله تصحيف.
(٣) بالزاد : من.
(٤) كذا بالأصل
والزاد. يعنى. : ما
الصفحه ١٣٤ :
ابن عباس : أنه أمر
أن يكتب لامرأة يعسر عليها ولادها ، آيتان (١)
من القرآن ، يغسل ويسقى. وقال أيوب
الصفحه ١٤٧ : إليه راجعون. أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة ، وأولئك هم
المهتدون ).
وفى المسند عنه
الصفحه ١٢٣ : .
(٢) بالأصل كيفية.
وهو تصحيف. والتصحيح من عبارة الزاد : كيفيته. اكتسبت.
(٣) كذا بالزاد. وفى
الأصل : تناول
الصفحه ٣١٨ : يلومن
إلا نفسه. ومن أكل بيضا مسلوقا (١)
باردا ، وامتلا منه ـ فأصابه ربو ـ فلا يلومن إلا نفسه. ومن جامع
الصفحه ٩٦ : وكسر الجيم. والأول أشهر. ومعناه : أنها مريحة له ، أي تريحه وتسكنه. من «
الاجمام »
وهو : الراحة.
وقوله