الصفحه ١٣٥ : التي في ذقنه ، والتدسيم : التسويد.
أراد : سودوا ذلك الموضع من ذقنه ، ليرد العين. قال : ومن هذا حديث
الصفحه ٣٠ : طاعون وباء ، وليس كل وباء طاعونا. وكذلك الأمراض
العامة : أعم من الطاعون ، فإنه واحد منها.
والطواعين
الصفحه ٢٤٥ : التمر وبينه ـ من الحكمة ـ : إصلاح كل منهما بالآخر.
٣ ـ ( زبيب ). روى فيه حديثان لا يصحان
، ( أحدهما
الصفحه ٩٩ : عضو ، وأمكن استفراغ المادة الرديئة من ذلك العضو ـ : نفع
جدا.
وقد ذكر أبو عبيد في كتاب « غريب الحديث
الصفحه ٢٩١ :
ولحم العنق جيد لذيذ ، سريع الهضم خفيف.
ولحم الذراع أخف اللحم وألذه وألطفه وأبعده من الأذى ، وأسرعه
الصفحه ٢٧١ : . ولعله تصحيف.
(٤) بالفتح الكبير ٣
/ ٣٢٦ : صحافها. والحديث أخرجه الستة وأحمد.
الصفحه ٢٩٨ :
الوحدة ، فقال : اتخذ
زوجا من الحمام ». وأجود من هذا الحديث : « أنه صلىاللهعليهوسلم
رأى رجلا
الصفحه ٢٤٨ :
وهو قبل الطعام يقبض ، وبعده يلين الطبع
، ويسرع بانحدار الثقل. والاكثار منه مضر بالعصب ، ملود
الصفحه ٢٦٨ :
، فأصابنا مطر : فحسر ثوبه (١)
منه ، وقال : إنه حديث عهد بربه ». وقد تقدم في هديه في الاستسقاء ، ذكر استمطاره
الصفحه ٢٦٧ : يتجنبه أصحاب
السوداء وإكثارهم منه يولد لهم أدواء رديئة : كالوسواس ، والجذام ، وحمى الربع.
ويقلل ضرره
الصفحه ٢٢٠ :
وذكر : « أن بعض الأكاسرة غضب على قوم
من الأطباء ، فأمر بحبسهم ، وخيرهم أدما لا يزيد لهم عليه
الصفحه ١٢٢ :
__________________
(١) كذا بالزاد. وفى
الأصل : أبى. وهو تصحيف.
(٢) هذا الحديث رواه
البخاري معلقا ، ووصله الطبراني بإسناد
الصفحه ٣١٣ :
وقد قيل (١) : إن أول من دخل الحمام ، وصنعت له
النورة ـ : سليمان بن داود.
وأصلها : كلس جزآن
الصفحه ١٧٣ : إذا أكلت لم أقعد متكئا على
الأوطية والوسائد ، كفعل الجبابرة ومن يزيد؟ الاكثار من الطعام ، لكني آكل
الصفحه ١١٦ :
أهلها
ثبت في صحيح مسلم ـ من حديث جابر بن عبد
الله ـ : « أنه كان في وفد ثقيف رجل مجذوم ، فأرسل إليه