الصفحه ٧٦ : خاصية أخرى تدرك بالوحي.
وفى الصحيحين ـ من حديث عامر بن سعد بن
أبي وقاص ، عن أبيه ـ قال : قال رسول الله
الصفحه ٢١٠ : وصل محبوبه شرعا وقدرا ، فهو علاجه. كما ثبت في الصحيحين ، من حديث ابن
مسعود رضي الله عنه ، قال : قال
الصفحه ٢٠٢ :
وذكر أبو نعيم الأصبهاني ـ من حديث
خزيمة بن ثابت يرفعه ـ : « إن الله لا يستحى من الحق ، لا تأتوا
الصفحه ٢٥٤ : ـ من حديث عائشة ـ قالت : « كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم إذ أخذ أحدا (٢) من أهله الوعك : أمر بالحسا
الصفحه ١٣٦ : ، بالرقية الإلهية
روى أبو داود في سننه ، من حديث أبي
الدرداء ، قال : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٩ :
: « الطاعون شهادة لكل مسلم (١)
».
الطاعون من حيث اللغة : نوع من الوباء.
قاله صاحب الصحاح. وهو عند أهل الطب
الصفحه ٣٢ : (٥) من طلوعها ».
وفى الحديث قول ثالث ـ ولعله أولى
الأقوال به ـ : أن المراد بالنجم : الثريا ، وبالعاهة
الصفحه ٢٧٥ :
٤ ـ ( قصب السكر ). جاء في بعض ألفاظ
السنة الصحيحة ( في ) (١)
الحوض : « ماؤه أحلى من السكر ». ولا
الصفحه ٣٢١ : صادف شهوة صادقة من
صورة جميلة حديثة السن حلالا ، مع سن الشبوبية ، وحرارة المزاج ورطوبته ، وبعد
العهد به
الصفحه ١٥٨ : رحمة من ربه : فيحييه حياة جديدة ، ويرزقه طريقة حميدة. فلهذا كان حديث
ابن عباس في دعاء الكرب ، مشتملا
الصفحه ١٩ : : « ما
بين المشرق والمغرب قبلة ».
وإذا عرف هذا : فخطابه في هذا الحديث
خاص بأهل الحجاز وما والاهم ، إذ
الصفحه ٢١٣ : وأدخله الجنة ».
فإن هذا الحديث لا يصح عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، ولا يجوز أن يكون
من كلامه. فإن
الصفحه ٢٣٨ : تصحيف إن لم يكن من باب التخفيف. انظر القاموس : (صدأ).
(٢) بالأصل والزاد :
حصا. والظاهر أنه محرف عما
الصفحه ٢٨٨ : بقوة دهن
الورد. ومنافعها كثيرة قريبة من منافع النخلة.
٦ ـ ( كرفس )
روى في حديث لا يصح عن رسول الله
الصفحه ٦٥ : وقت انحطاط العلة.
والله أعلم ».
وذات الجنب : من الأمراض الخطرة. وفى
الحديث الصحيح عن أم سلمة ، أنها