وفي ابتداء الجزء
العاشر منه ذكر مصابه وصفاته وكيفيّته ، ثمّ أخبار شهادة الرسول له بالجنّة ، وذكر
ماله في الآخرة ، ثمّ ما جاء من الأخبار مجملاً في ذكر أهل بيت رسول الله ( صلى
الله عليه وآله وسلم ).
ثمّ الجزء الحادي عشر منه فيه تمام ما
جاء من الأخبار مجملاً في ذكر أهل بيته ، ثمّ ذكر فضيلة خديجة بنت خويلد زوجة
النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) ، ثمّ ذكر فضل فاطمة ( عليها السلام ) بنت رسول
الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) ، ثمّ ذكر ما جاء في فضل الحسن والحسين ( عليهما
السلام ).
ثمّ الجزء الثاني عشر فيه تمام فضائل
الحسن والحسين ( عليهما السلام ) ، ثمّ ذكر ما ارتكب به الحسن ( عليه السلام ) إلى
أن سمّ فمات مسموماً ، ثمّ ذكر ما ارتكبوه من الحسين ( عليه السلام ).
في ابتداء الجزء الثالث عشر منه ذكر من
قتل مع الحسين ( عليه السلام ) من أهل بيته ، ثمّ ذكر فضائل أهل بيت علي ( عليهم
السلام ) ، ثمّ ذكر فضائل الأئمّة من ولد الحسين ( عليه السلام ) إلى أبي جعفر
محمّد بن علي.
وفي ابتداء الجزء الرابع عشر منه ذكر
مولانا جعفر بن محمّد ، وما كان من أمر الشيعة وحماقتهم ، وذكر مولانا إسماعيل بن
جعفر ( عليه السلام ) ، ومحمّد بن إسماعيل ، والأئمّة المستورين ، وما كان في عصر
كل واحد منهم من أمر متغلّبيهم ، وما آلت إليه عاقبة أمورهم ، ثمّ ذكر معالم
المهدي ( عليه السلام ).
وفي ابتداء الجزء الخامس عشر منه تمام
ذكر معالمه وبشاراته ، ثمّ ذكر آياته ( عليه السلام ).
ثمّ الجزء السادس عشر منه في صفات شيعة
علي ( عليه السلام ) وأولاده ، وما