الصفحه ١٩٨ : الثقلين : كتاب الله وعترتي أهل
بيتي » وأجرى العترة من الكتاب والشريعة مجرى النفس من عالم الشخص ، والملائكة
الصفحه ١٩٩ : وآله وسلم ) : « إنّي تارك فيكم
الثقلين : كتاب الله وأهل بيتي ، كتاب الله حبل ممدود من السماء إلى الأرض
الصفحه ٣٨ : الأئمّة من بعد للتقيّة ، فلم يقم أحد منهم بظاهر علم ، ولا أظهره حتّى قام
المهدي (١)
فهذه النصوص ، وما
الصفحه ٧٠ :
الوجه الثامن
الذي استدلّ
به النوري
قال تحت الأمر الخامس أيضاً : ومنها
مطابقة كثير من متون
الصفحه ٧٣ : المجمع عليه من غيره ، والمشهور
منها عمّا سواه.
الثالث :
أنّه ما خالف في فرع غالباً إلاّ ومعه
موافق
الصفحه ٩٩ : ذكرناه أن نبسط كتاباً جامعاً مختصراً ، يسهل حفظه ، ويقرب مأخذه ، ويغني
ما فيه من جمل الأقاويل عن الإسهاب
الصفحه ١٢٢ : مناقب عبد
مناف بن قصي ، وشرفه بنفسه ، وبأبيه من قبله ، بدأ بذلك من عبد مناف ; لما كان بدء
التنازع في
الصفحه ١٣٤ :
الثاني
: قال : وكان من قول من يقول بالنصّ
الخفي : إنّ من كان من ذرّيّة النبي ( صلى الله عليه وآله
الصفحه ١٤٥ : سيّدنا حميد الدين من الرسالة الوضيئة من رسائله في
صورة أقسام الموجودات في الدائرة (١).
قال إسماعيل
الصفحه ١٦٧ : داود الشيرازي ، المؤيّد في الدين ، داعي الدعاة ، أوحدي من حملة
العلم ، وفذّ من أفذاذ الأمّة ، وعبقري من
الصفحه ١٨١ :
الأديان والعقائد ، والاطلاع على الأدب ، وشعر الشعراء العرب والفرس ، ويأخذ من كل
فنّ طرفاً حتّى بلغ درجة
الصفحه ٢٠٦ :
الرابع : يتضمّن الرد عليه فيما شرحه في بابه
الثاني من ذكر بيان ألقاب من سمّاهم الباطنية ، والكشف عن السبب
الصفحه ٢٢٦ :
أيّام المنصور الآمر
بأحكام الله ، وفيه شيء من ذكر داعيه وبابه أبي البركات ، ثُمّ ما كان من نصّه
الصفحه ٢٣٣ : .
السابع
عشر : في ذكر الأئمّة من ذرّيّة محمّد ( صلى
الله عليه وآله وسلم ) وعالي فضلهم.
الثامن
عشر : في
الصفحه ١٣ :
منه ـ فأمر بدوح ، فجمع ، فقمم له ما تحته من شوك ، واستظلّ به ، ونادى في الناس ـ
الصلاة جامعة