الصفحه ٣٢ : الله
به العباد في الظاهر من الكتاب والسنة ، فأمثال مضروبة ، وتحتها معان هي بطونها ، وعليها
العمل
الصفحه ١٥٧ : كالناطق في عالم الجسم ، إنّما هو التالي الذي هو النفس والهيولا
معاً كالكتاب والأساس الموجودين من جهة
الصفحه ٢٣٢ :
السابع
: في ذكر المنبعث المكنى عنه باللوح ، وماله
من الشرف عن عماله ، وأنّه يتلو الأوّل ، ويقفوه
الصفحه ٤٣ :
إلى أن قال موصياً للقاضي النعمان : مقتدياً
في أحكامك وقضائك بكتاب الله الذي لا يأتيه الباطل من بين
الصفحه ٥٣ : ممّن وضعهم بغير مواضعهم ، وتكفيرهم
من ألحد فيهم ، ما لفظه : أئمّة الهدى صلوات الله عليهم ورحمته وبركاته
الصفحه ٦٩ : ، والمستجيبون
لهم ، نقم الأعداء عليه ، فطلبوه ، واتّصل الخبر به ، فخرج من بني أهله ، وأسلم
أمواله ، طريداً
الصفحه ١٠١ : ـ : مؤلّف كتاب دعائم الإسلام وغيره ، وعندنا من ذلك
الكتاب نسخة في مجلّدين ، وكان من أقدم النسخ ... ، ثمّ إنّ
الصفحه ١٢٠ :
الذين لا يجوز سبّهم
، فأمّا من كان سبّهم فريضة ، ونشر معايبه من أوجب الشريعة ، فليس من معنى هذا
الصفحه ١٣٣ : تعالى من الشريعة
عالَماً برأسه ، وكان هذا العالَم عالَم الوضع بما يجمعه من الصلاة والزكاة والحج
وغيرها
الصفحه ١٧٦ :
تلاوة القرآن
والتفسير للآية (
ثُمَّ
قَسَتْ قُلُوبُكُم مِّن بَعْدِ ذَلِكَ فَهِيَ كَالْحِجَارَةِ
الصفحه ٢١١ : كحّل بأثمد محبّته مقل العارفين وصلّى الله على من
أرسله هداية للعالمين محمّد المبعوث لإنقاذ نفوس
الصفحه ٢١ : عشري
(١) ، تأمّل.
ولكن أوردناه في القسم الأوّل من كتابنا
هذا لما ذهب إليه الأستاد الاستناد أيّده الله
الصفحه ٤٤ :
الأئمّة ، مع الأئمّة من كيفيّة المسايرة معهم ، والسلام عليهم ، والأكل والشرب في
حضورهم ، والقيام والجلوس
الصفحه ١٤٣ :
: قال : نقول : واعلم أنّ بيننا وبين
المعبود الحق ـ تعالى كبرياؤه ـ حدوداً عشرة ، منها خمسة روحانيون في
الصفحه ١٤٩ :
(١٠) راحة
العقل
الحديث :
قال : ثمّ وجود الانبعاث من الإبداع
الذي هو المبدع الأوّل عن إحاطته