الصفحه ٢١٤ : النبوّة والوصيّة
في انقطاع الرسالة وقتاً من الزمان.
في انقطاع الوصيّة بعد ذهاب الوصيّ.
في استمرار
الصفحه ٢١٩ : » (١).
الثاني
: قال : وفيما ذكرناه كفاية من اتّباع
أهوائهم ، ورجوعهم إلى آرائهم وبدعتهم التي نهى الرسول عنها
الصفحه ١٧ : ، ألا
وهما الخليفتان من بعدي » (١)
الحادي
عشر : قال : الحسن بن عبد الله ، عن أبي
الضحى ، عن زيد ابن
الصفحه ١٩ : ، أبو حنيفة المغربي
، قال المسبحي في تاريخ مصر : كان من أهل الدين والفقه والنبل ... ، وقال غيره : كان
الصفحه ٢٧ : أبي عمير رجلان : أحدهما ، وهو المعروف ، أدرك الكاظم والرضا
والجواد ( عليهما السلام ) ، والثاني من
الصفحه ٥٩ :
فيها المتغلّبون ، واستتر
للتقيّة الأئمّة المستحفظون ، وأنّ لهم بكل جزيرة من جزائر الأرض داعياً لهم
الصفحه ٩٣ : ) قد اختلفوا في الفتوى في
كثير من الفروع ، وفي بعض الأصول ، وفي وجوه كثيرة من التأويل ، وذهبوا في ذلك
الصفحه ٩٤ : الكتاب ، وهو « اختلاف
أصول المذاهب والردّ على من خالف الحق فيها » ، عن أبي القاضي محمّد بن النعمان ، رضي
الصفحه ٩٥ : الأئمّة الإسماعيليين كانوا يخصّصون الجوائز القيّمة لكل من يحفظ هذا
الكتاب ، كما وأنّ أولاد النعمان وأحفاده
الصفحه ٩٦ :
الكور ، وإنفاذ الحق
على من وجب عليه ، واعطاؤه مستحقّه ، وفيه نقف على مدى اعتماد الإمام المعز على
الصفحه ١٢٥ : : « ملعون
ملعون من خالفه ، ملعون من ردّ قولي » (١)
____________
١ ـ سرائر وأسرار
النطقاء : ١٧٣ ، القسم
الصفحه ١٤١ : إثبات بطلان اختيار الأمّة الإمام.
الرابع
: في إثبات كون صحّة الإمامة بالنص من
الله واختيار الرسول
الصفحه ١٥٦ :
وقد طبع لأوّل مرّة سنة ١٩٥٢م بالقاهرة
من قبل الدكتور محمّد كامل حسين ، ومحمّد مصطفى حلمي ، ثمّ طبع
الصفحه ١٦٢ :
قرامطة من فئة
الدعاة.
توجد نسخة مخطوطة من هذا الكتاب في
المكتبة المحمّدية الهدانية بالهند
الصفحه ١٨٠ : :
هذا ما يقول أبو معين الدين ناصر خسرو
القبادياني المروزي ، تاب الله عنه : كانت صناعتي الإنشاء ، وكنت من