عصمة الأنبياء الذي كان محمّد خاتمة لهم.
تقرير وصاية عليّ بن أبى طالب ، وولاية الأئمّة من ذرّيّته ، وعصمتهم جميعاً.
التصديق بالقرآن ظاهره وباطنه.
اعتبار الأئمّة مصدراً للتشريع ، وعدم الأخذ بالرأي والقياس.
القول باتفاق الظاهر مع الباطن ، وبالعكس ، وعدم القول بالفصل بينهما في التأويل الذي يعتبره المؤلّف واجباً.
ويشتمل كتاب المجالس المستنصرية على ٣٥ مجلساً ( أي : محاضرة ) وبعضها موجّه إلى المؤمنات المستجيبات للدعوة القرمطية ( الإسماعيليّة ) (١).
ونسبه إليه أيضاً الأميني في الغدير (٢).
____________
١ ـ القرامطة : ٢٠٣.
٢ ـ الغدير ٤ : ٣١٢.