الصفحه ٥ :
دليل
الكتاب
توطئة
الصفحه ١٣ : تمسّكتم [ بهما ] لن تضلّوا : كتاب الله وعترتي » ثمّ أخذ بيد علي بن أبي
طالب ... (١)
الثاني
: قال : قال
الصفحه ١٤ : ألاّ أراكم ولا تروني بعد يومي هذا
في مقامي هذا ، وقد خلّفت ما إن تمسّكتم به بعدي لن تضلّوا ، كتاب الله
الصفحه ١٩ :
المتخلّف مالكياً ، ثمّ إنّه تحوّل إلى مذهب الشيعة ; لأجل الرياسة ، وداخل بني
عبيد ، وصنّف لهم كتاب ابتدا
الصفحه ٢١ : هنا حسب منهج هذا
الكتاب ، فكأنّه يريد بكلامه دفع إشكال مقدّر ، وهو : لماذا أوردته إذن في القسم
الأوّل
الصفحه ٢٢ : ذلك إلى زمان صاحب الأمل ...
ومن جملة من نسبه إلى الإمامية ، ونسب
كتاب دعائم الإسلام إليه هو سيدنا
الصفحه ٢٦ : دراج ، عن زكريا بن يحيى الشعيري ، عن الحكم بن عتيبة (٦).
قال السيّد محمّد حسين الجلالي ـ مقدِّم
كتاب
الصفحه ٣٧ : الفترات تحت الظروف الصعبة التي يمرّون بها ، قال في كتاب افتتاح الدعوة : الحمد
لله مؤيّد الحق ، وناصر أهله
الصفحه ٣٨ : النعمان في كتاب شرح الأخبار
: ومن حديث قتادة يرفعه إلى النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) أنّه قال
الصفحه ٤٣ :
تارك فيكم الثقلين : كتاب الله وعترتي أهل بيتي ، فإنّهما لن يفترقا حتّى يردا على
الحوض » فمن اهتدى
الصفحه ٥١ : الإسماعيلي
مصطفى غالب في كتاب تاريخ الدعوة الإسماعيليّة : ويستدلّ من المصادر التاريخية على
أنّ هذه الحركة
الصفحه ٥٣ :
الوجه الثاني
الذي استدلّ
به النوري
قال في المستدرك : وأمّا ثانياً : فلأنّه
صرّح في كتابه بكفر
الصفحه ٥٦ : كتابه تاريخ الدعوة
الإسماعيليّة ـ بعد أن ذكر كلام المستشرق برنارد لويس ، القائل بأنّ الإسماعيليّة
تأسّست
الصفحه ٥٧ : ودعاته قواعد واصطلاحات ورموزاً وإشارات ، لا أثر لها في هذا
الكتاب (١)
، ولا إشارة فيه إليها ، فعندهم أنّه
الصفحه ٦٢ : المجدوع هذه الكتب كتاباً
كتاباً ، وذكر خصوصيّة كل كتاب (١).
فلازم قول النوري أن لا تكون هذه الكتب