الصفحه ٢٠٥ : بالمستظهري ، منسوب إلى أبي حامد محمّد بن محمّد
الغزالي ، ضمّنه بزعمه ذكر فضائح الباطنية ، وفضائل المستظهرية
الصفحه ٢٤٤ : ( قس ) في الاحتجاجات في إثبات حقّ أمير المؤمنين وأولاده
، وتسلسل الإمامة فيهم واحداً بعد واحد إلى
الصفحه ١٨ : ، ثمّ انتقل إلى مذهب الإماميّة ....
وقال ابن زولاق : وكان أبوه النعمان بن
محمّد القاضي في غاية الفضل
الصفحه ٢٦ : .
٥ ـ من لا يحضره
الفقيه ٤ : ٢٢٣.
٦ ـ الظاهر يوجد
تصحيف ، أي : تصحيف ابن عتيبة إلى ابن عيينة في دعائم
الصفحه ٢٧ : إلى الباقر ( عليه السلام ) ، ولا أقلّ من التردّد والاجمال (١).
فهذا المورد غير ثابت
الصفحه ٣٠ : على زمانه ( عليه السلام
) ، فالرواية في نفسها لا تخلو عن شيء (٢).
إذن إلى الآن لم تثبت رواية القاضي
الصفحه ٣٧ : ... ، الذي ختم بنبوّة محمّد ( صلى الله عليه وآله
وسلم ) نبوّة النبيّين ... ، وتكفّل لأهله بالغلبة والتمكين
الصفحه ٤٥ : (١).
إلى آخر ما يذكره من أمر المنصور باليمن
، والمهدي ، ومن عاصرهم من ثوّار ، وأئمّة الفاطمية والإسماعيليّة
الصفحه ٤٨ : الإسماعيليّة هذه
الاعتقادات (٢)
، ونسبوها إلى أعدائهم ، أي : أنّ أعداءهم افتروا عليهم بهذه الاعتقادات ، قال
الصفحه ٥١ : ، وهناك
قسم آخر منهم يذهب إلى القول بأنّ الدعوة الإسماعيليّة بدأت منذ عهد إسماعيل بن
إبراهيم الخليل
الصفحه ٥٢ : خروج من لم يذكرها عن المذهب ، وخصوصاً الاختلافات وصلت
بهم إلى أصل التأسيس والتكوّن
الصفحه ٥٧ : الله ، وهو غاية
الأدلّة إلى دين الله ، وحجّة يؤدّي عن الإمام ، يحمل علمه ، وذومصّة يمصّ العلم
من الحجّة
الصفحه ٦٣ :
على الباطن والمعاني
التأويلية من جهة أخرى أدّى بهم إلى إهمال أمر الرواية ، وتناقل الأخبار ، فقلّة
الصفحه ٦٥ : الحاكمة ، فلعلّ الدولة كانت
تراعي السواد العام للشيعة الذين اتفقوا على الأئمّة إلى الإمام الصادق ( عليه
الصفحه ٧٠ : أخباره (١)
لما في الجعفريات ، بحيث تطمئنّ النفس أخذها منها ، وقد عرفت أنّ سند أخبارها
ينتهي إلى موسى بن