الصفحه ٥٨ : الذي
استدلّ به.
الأمر الثالث :
أنّ القاضي النعمان قد أشار في كتابه افتتاح
الدعوة بنحو مختصر إلى ما
الصفحه ٦٨ : : وعن رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) أنّه نهى عن
أربع كنى ـ إلى أن قال ـ وأبي القاسم إذا كان
الصفحه ٦٩ : واشتغاله به أكثر
من همّه واشتغاله بنفسه ، وكان سبيله في ذلك سبيل جدّه رسول الله ( صلى الله عليه
وآله وسلم
الصفحه ٧٢ :
جواب النوري
عن الإشكالات
على القاضي النعمان
تطرّق النوري إلى بعض الإشكالات على
القاضي النعمان
الصفحه ٩٣ : بعد ، فإنّي رأيت أهل القبلة بعد اتّفاقهم على ظاهر
نصّ القرآن ، وتصديق الرسول ( صلى الله عليه وآله وسلم
الصفحه ٩٤ : الله ، إمام العصر ، فأجاز لي روايته ، وأطلق إليّ
إملاءه على عبيده ، ووقّع على ظهره توقيعاً معظّماً بخطّ
الصفحه ٩٧ : الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) ، فلمّا احتفل
الناس في الطواف ، وقف بباب الكعبة ، وأخذ بحلقة الباب
الصفحه ٩٩ : والتطويل ، نقتصر فيه على الثابت الصحيح ممّا
رويناه عن الأئمّة من أهل بيت رسول الله ( صلى الله عليه وآله
الصفحه ١٢٧ :
قال عارف تامر في تاريخ الإسماعيليّة : جعفر
بن منصور اليمن ، جاء إلى المغرب من اليمن سنة ٣٢٢ هـ
الصفحه ١٣٤ :
الثاني
: قال : وكان من قول من يقول بالنصّ
الخفي : إنّ من كان من ذرّيّة النبي ( صلى الله عليه وآله
الصفحه ١٤١ : .
الخامس
: الإمامة بعد ... (٢) ، دون غيره.
السادس
: في أنّ الإمامة بعد مجيء النص بها إلى
جعفر بن محمّد
الصفحه ١٥٥ : الوصول إلى غرض واحد ، وهو التأويل الباطني الذي يعتبر لبّ التفكير القرمطي.
إلى أن قال : وهذا الكتاب
الصفحه ١٦٠ : فصلاً.
الباب
التاسع : فيما تكلّم عليه في باب شريعة آدم
ووصيّه إلى نوح ، ثلاثة وثلاثين فصلاً.
الباب
الصفحه ١٧٠ :
الباب
الرابع : فيما يختصّ بذكر رسول الله ( صلى الله
عليه وآله وسلم ) وذكر وصيّه ، وفيه اثنان
الصفحه ١٩٢ : الشخص الفاضل من تحت
خط الاعتدال.
الباب
العاشر : في القول على الارتقاء والصعود إلى دار
المعاد ، إنْ شا