الصفحه ١٦٨ : ٤٤٠
هـ بالمؤيّد في الدين في كتاب أرسله من شيراز إلى المؤيّد بعد وصوله إلى مصر في
٤٣٨ هـ ، كما ذكره
الصفحه ٢١١ :
الأئمّة من ذرّيتهما آل طه وياسين ، وعترة من تأنّس بالروح الأمين ، وبعد : أيّها
العبد السعيد ، أدام الله لك
الصفحه ٢٢٥ : ) ، وفيه ذكر الداعي حميد الدين أحمد بن عبد الله
الكرماني ( قس ) وبيان هجرته إلى حضرة الأئمّة ، وماله من
الصفحه ١٧ :
العاشر
: قال : شريك بن عبد الله ، بإسناده عن
رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) أنّه قال
الصفحه ١٩ :
المتخلّف مالكياً ، ثمّ إنّه تحوّل إلى مذهب الشيعة ; لأجل الرياسة ، وداخل بني
عبيد ، وصنّف لهم كتاب ابتدا
الصفحه ٢٥ :
لك في الوقف الخمس » ، إلى آخر الخبر المروي في الكافي والتهذيب والفقيه ، مسنداً
عن علي بن مهزيار ، قال
الصفحه ٣٥ :
أوّلها ومقدّمها في رسم الدعوة الهادية المبتدىء في علوم الحقائق ترقّياً من
الأدنى إلى الأعلى (١).
ثمّ
الصفحه ٣٨ : الذي أوصى به الرسول ( صلى الله عليه وآله وسلم ) ، ووعد بظهوره ، من
أنّه يملأ الأرض قسطاً وعدلاً ، كما
الصفحه ٣٩ : والعباسيين ـ : فهذه أسماء الذين قاموا يدّعون
الإمامة من الطالبيين إلى أن قام المهدي بالله أمير المؤمنين
الصفحه ٥٠ : ، والحسين الجاري
ذلك السرّ في عقبه إلى يوم الحساب ... ، وعلى الأئمّة من ولد الحسين (١).
وقال في كتابه تاج
الصفحه ٦١ : .
هذا مضافاً إلى أنّ الاستدلال بهذا
الوجه بحاجة إلى استقراء أمرين بثبوتهما يثبت المطلوب ، الأوّل
الصفحه ٧٣ : ظهر لي أنّه ذكر ذلك على غير وجه الاعتقاد ، وإن
استند للحرمة إلى أخبار رواها تقيّة ، أو تحبّباً إلى أهل
الصفحه ٨٧ : ذرّيّته.
ثمّ الجزء الثالث منه في جهاد علي ( عليه
السلام ) مع رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) في
الصفحه ١٠٣ : ء المنسوبة إلى علي نفسه في توثيق عقيدة الإمامة ... ، يقول رواة
الفاطميين : إنّه لم يؤلِّف شيئاً ـ [ أي
الصفحه ١٠٥ : قاله رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) ذلك
اليوم لعلي ( عليه السلام ) ، وما قام به من ولايته بقوله