الصفحه ١٥١ :
كتاب : راحة
العقل
نسب المؤلّف هذا الكتاب إلى نفسه في
كتابه الآخر المصابيح في إثبات الإمامة
الصفحه ١٥٧ : فيكم الثقلين : كتاب
الله وعترتي ، حبل ممدود من السماء إلى الأرض ، طرف منه بيد الله ، وطرف منه
بأيديكم
الصفحه ١٦٥ : بهم في غياهب الدجى ، وأذكّركم
قول النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) : « إنّي تارك فيكم الثقلين : كتاب
الصفحه ١٦٦ : في تاريخ الأدب العربي
بمناظرته مع أبي العلاء المعرّي حول تحريم أكل اللحوم.
جاء من شيراز في فارس إلى
الصفحه ١٦٩ : بن إبراهيم
( قس ) جميع ما أتى في مجالسه من المعاني الشريفة والحكم اللطيفة إلى إخوانه
وأمثاله ; إذ سأل
الصفحه ١٧١ : ء الله
تعالى عليهم السلام ، ينقسم إلى تسعة عشر فصلاً.
الباب
السادس عشر : فيما يختصّ بذكر
فضل قائم
الصفحه ١٧٢ : ) ، وعددها ثمانمائة ، ويرجّح الدكتور محمّد كامل حسين أنّ الشيرازي
ألقى هذه المجالس بعد ارتقائه إلى رتبة داعي
الصفحه ١٧٣ : ، والقرآن قرينه ، وإنّما يسمّى
الكتاب قرآنا لاقترانه بالعترة ، بيّن ذلك قول رسول الله ( صلى الله عليه وآله
الصفحه ١٧٥ : شرح حقوق الشهادة إلى آخر ذكر
السلام ، ومن
الصفحه ١٧٧ : المؤلّف واجباً.
ويشتمل كتاب المجالس المستنصرية على ٣٥
مجلساً ( أي : محاضرة ) وبعضها موجّه إلى المؤمنات
الصفحه ١٨٠ : المتصرّفين في
أموال السلطان وأعماله ، وانشغلت بالديوان ....
إلى آخر ما يذكره من أحواله ، وأسفاره
الصفحه ١٨٨ :
الحامدي بابنه حاتم حيث اتّخذه مأذوناً له ، ونقل مقرّه إلى صنعاء ، ثُمّ أعلن عدم
تدخّله في سياسة الدولة
الصفحه ٢١٦ :
إنّ العقل الغريزي آلة للنفوس لقصد
المعالم.
إنّ النفس جوهر حيّ قادر.
في مفارقة النفس الجسد بعد
الصفحه ٢٢٠ :
الثالث
: قال : وقد قال النبي صلّى الله عليه
وعلى آله في صحيح الرواية عنه ، عن حذيفة بن اليماني
الصفحه ٢٢٢ : حين نشوئها إلى أيّامه في العهد الصليحي.
ثمّ ذكر تاريخ وفاته بما تقدّم