الصفحه ٥٤ : الثلث من الليل ، ثمّ قضى
نحبه شهيداً. وتولّى غسله وتكفينه ابناه الحسن والحسين عليهماالسلام ودفناه
الصفحه ٥٥ : ) ..).
ثمّ قال : (ويحتمل
كون الفعلين من الغائب المجرد ، وكون الضميرين لكتاب
__________________
(١) من
الصفحه ٥٧ : في (التوراة)
ممّا لله فيه البداء ثمّ بدا له عزّ اسمه في إنقاصها عقوبة لأهل زمانه أو غير ذلك
من الحكم
الصفحه ٦٠ :
على أن قال : (هذا موافق لرواية السجستاني) (١).
ثمّ أخذ في ذكر
الخلاف في موتها ومولدها ومدّة
الصفحه ٦٩ :
أربعين يوماً ، ومضى لسبيله في شهر صفر سنة خمسين من الهجرة ، وله ثمانٍ وأربعون
سنة. وتولّى أخوه ووصيّه
الصفحه ٧٠ : قبض وهو ابن ستّ وأربعين).
ثمّ قال : (رجع
الحديث يعني : الأوّل وكان سبب وفاته أن معاوية سمّه سبعين
الصفحه ٧٤ : ، ولم يولد
لستة سواه وعيسى عليهالسلام ، وقيل : يحيى عليهالسلام) (٦) ..).
ثمّ قال
المجلسيّ : (إنّما
الصفحه ٩٧ : .
ثمّ قال : امّه
فاطمة بنت القاسم بن محمّد بن أبي بكر ، وتكنّى أُمّ فروة ، وأُمّها أسماء بنت عبد
الرحمن
الصفحه ٩٨ : وثمانين).
ثمّ قال : (امّه
أُمّ فروة بنت القاسم بن محمّد) (٢).
وقال الجعفيّ :
(اسمها فاطمة ، وكنيتها
الصفحه ١١٢ : ) (٢).
ثمّ صرّح بأنّ
قاتله المأمون بالسمّ (٣).
وقال الشهيد
الأوّل في (الدروس) : (قبض بطوس في صفر سنة ثلاث
الصفحه ١١٣ : المجلسيّ :
(وروى الصدوق عن إبراهيم بن العبّاس : أنه عليهالسلام توفّيَ في رجب سنة ثلاث ومائتين).
ثمّ قال
الصفحه ١١٧ : ومائتين ، وله خمس وعشرون
سنة في أوّل ملك المعتصم. وأُمّه أُمّ ولد يقال لها سبيكة ، ويقال : درّة ، ثمّ
الصفحه ١١٩ : ، ثمّ سمّاها الرضا عليهالسلام خيزران ، وكانت من أهل بيت مارية القبطيّة. ويقال :
إنّها سبيكة ، وكانت
الصفحه ١٢٢ : كتاب (الحقائق
الإيمانية) : ولد يوم الثلاثاء في رجب).
ثمّ ذكر ما في
مصباح الشيخ (٣) من رواية ابن عيّاش
الصفحه ١٢٧ : أنه قال كان مولدي في ربيع الآخر سنة ثلاث وثلاثين
ومائتين.
وهذا الذي
اعتمده ابن جرير ، ثمّ قال : (وقد