الصفحه ٢٣١ : يطوف عنه
ثلاثة أشواط ..................... ٢
/ ٢٩٧
إذا طافت بالبيت أربعة أشواط ثمّ حاضت
الصفحه ٢٤٢ : إلي عرفات فتجعلها
حجّة ، ثمّ تقيم ...................... ٢
/ ١٧٢
إنها ساعة ليست من ساعات الليل ، ولا
الصفحه ٢٤٨ : وأثني عليه ، ثمّ قال : أنا ........ ١ / ١١٠
خطب علي الناس ، واخترط سيفه وقال : لا
يطوفن بالبيت عريان
الصفحه ٢٥٣ : رمضان)..................... ١
/ ٤٩٤
العُمرة المبتولة يطوف البيت ويسعي بين
الصفا والمروة ثمّ يحلّ
الصفحه ٢٥٦ : ... (في ذهاب متعة من دخلت مكة ثم حاضت
قبل أن تُحل) ٢ / ١٨٦
كان جعفر عليهالسلام
يقول : زوال الشمس من يوم
الصفحه ٢٦٥ :
من الجعرانة أو الحديبيّة وما أشبههما.. ٢
/ ٢١٠
من أصبح وهو يريد الصيام ثمّ بدا له أن
يفطر فله أن
الصفحه ٢٧٥ : كفرتم بعدي
، ثمَّ رأيتموني في كتيبة ......... ١
/ ١٢٩
يا مفضّل ، إنّ الله تبارك وتعالي جعل
النبيّ
الصفحه ١١ : ، حتّى تفرّقت معدّ.
وكانت للعرب
أيّام وأعلام يعدّونها ، ثمّ أرّخوا من موت كعب بن لؤيّ إلى الفيل ،
الصفحه ١٢ : ، فقال عثمان : أرّخوا المحرّم أول السنة) ، انتهى.
ثمّ قال : (وكان
التاريخ من شهر ربيع الأوّل ، إلّا
الصفحه ١٥ : (بقيت) ، لوقوعه قبله) (١)).
ثمّ قال
الدماميني بعد قوله : (أو لغرّته ، أي غرّة الشهر) ـ : (وهذا يقتضي
الصفحه ١٦ :
المضيّ حقيقة. فلا مخالفة بينه وبين غيره بوجه.
ثمّ قال
الدماميني بعد قول ابن مالك : (أو مهلة أو مستهله
الصفحه ٢٧ :
منها ثلاثون يوماً ، ولكلّ يوم اسم يخصّه ، ثمّ أخذت الأقباط بعد استعمالهم للكبس
الأسماء التي هي اليوم
الصفحه ٣٠ : ).
إلى آخر ما ذكر
، ثمّ قال : (والعرب تسمّي المحرّم (مؤتمراً) ، وصفراً (ناجراً) ؛ من النجر وهو :
شدّة
الصفحه ٣٥ : علمائنا أنه كان يوم الجمعة (٢) ، وبين
المخالفين يوم الاثنين (٣) ، ثمّ المشهور بيننا (٤) وبينهم (٥) أنه ولد
الصفحه ٤٥ : يقم عليه دليل شرعيّ ، وإنّما ذكره العامّة ومن
ثَمّ توقّف شيخنا في دفع هذا الإشكال به. ولكن ما نقله