الصفحه ٣٨ :
سبعة يبقى اثنان ، [فإذا (١)] جمعناهما مع الأحد أوّل الربيع الأوّل الذي هاجر فيه صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٥١ : العظيم
بعصاه البحر فكان يَبساً ، فعلى هذا يسري ضعف نحوس باقي الأيّام السبعة التي لم
يولد فيها المعصوم
الصفحه ٥٤ : عليهماالسلام. هذا هو الصحيح من الأقوال في اليومين.
وقيل : ضرب
ليلة سبع عشرة (٢) ، وقيل : ليلة إحدى وعشرين
الصفحه ٦٤ : بأنها سلام الله عليها
عاشت بعد أبيها خمسة وسبعين يوماً أكثر وأصحّ سنداً ، وعمل بها جمع من المعاصرين
ومن
الصفحه ٧٠ : قبض وهو ابن ستّ وأربعين).
ثمّ قال : (رجع
الحديث يعني : الأوّل وكان سبب وفاته أن معاوية سمّه سبعين
الصفحه ٧٢ : . ولا منافاة بين القول بأنه عام خمسين وأنه عام تسع وأربعين ، ولا بين
القول بأنه ابن سبع وأربعين والقول
الصفحه ٧٨ : سنة إحدى
وستّين (٥) ، ولعلّه الأظهر ؛ لأنّ ظاهر بعض العبارات أنه إجماع ،
وله سبع وخمسون سنة على الأظهر
الصفحه ٨١ :
قبل وفاة أمير المؤمنين عليهالسلام بسنتين ، وقيل : سنة سبع ، وقيل : سنة ستّ) (١)) (٢).
وقال
الصفحه ٨٢ : الكليني : (إنه قبض في سنة خمس وتسعين ،
وله سبع وخمسون سنة) (٥) ، انتهى.
وهذا هو الأشهر
في روايات أهل
الصفحه ٨٥ : المحرّم سنة خمس وتسعين ، وعمره سبع
وخمسون سنة بالمدينة ، وسمّه هشام بن عبد الملك (٥).
وقال البهائيّ
في
الصفحه ١٠١ : عبيد الله أنه قبض وهو ابن ثمانٍ وستين سنة ، ويروى : سبع وستين
، والأوّل أصحّ ؛ لأنني نقلته من أصل لأبي
الصفحه ١٠٣ : الحسن بن علي الثاني عليهالسلام ولد بالأبواء بين مكّة والمدينة في شهر ذي الحجّة سنة مائة وسبع وعشرين من
الصفحه ١٢٤ : (التهذيب)
: (قبض عليهالسلام بـ (سرّ من رأى) في رجب سنة أربع وخمسين ومائتين ، وله إحدى وأربعون سنة
وسبعة
الصفحه ١٣٥ : لثماني ليالٍ خلون من شعبان سنة سبع
وخمسين ومائتين) (١).
وقال الشيخ في (المصباح)
: (وفي هذه الليلة يعني
الصفحه ١٥٤ : الواردة عن النبي صلىاللهعليهوآله أنه قال فاتحة الكتاب سبع آيات إحداهن (بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ